الاثنين، 28 أبريل 2014

عمري 27 سنه من مده سنه تقريبا" تعرفت على شاب محترم من عائله محترمه من
خلال عملي وانتهى بنا المطاف الى الزواج . اعيش حياه زوجية رائعة . زوجي يحترمني و
يحبني جدا" و لا يحرمني من اي شيئ اطلبة منه . عند زواجنا اشترينا شقه في احياء
العاصمه الراقيه . قصتي بدأت بعد زواجنا فترة و القصه حدثت معي و حارس العماره
و زوجته . و القصه كما يلي :
بعد زواجنا و انتقالنا الى العيش بشقتنا الجديده ، بدأنا نتعرف على محيطنا الجديد من
جيران و اماكن ..الخ ، في عمارتنا حارس ( مصري الجنسيه) مجتهد في عمله و محترم
جدا" . بدأت اتعامل معه منذ اليوم الاول ، كنت اطلب منه احضار اغراض للبيت او غسيل
السياره او اخراج الزباله ... يعني امور الحياه اليوميه لحارس العماره . كان التعامل
رسمي في الاول و لكن مع مرور الايام و لكونه لم يفعل اي شيئ مخل للادب ، حيث لم
الحظ عليه استراق النظر الى و حتى زوجي كان جدا" مرتاح لتعاملي معه ، زادت ثقتنا به
يوما" بعد يوم . فاصبحت اطلب منه مزيد من الطلبات ، احيانا" افتح له باب الشقه
ليخرج الزباله من المطبخ بدل ان احضرها له على الباب ، كنت في الاول لا افتح له الباب
الا اذا كنت البس عبايه او اي شيئ يسترني تماما " ، اما الان اختلف الوضع قليلا" حيث
اني احيانا" اكون في ملابس النوم عندما ادخله للشقه ليخرج الزباله او يدخل الاغراض
للمطبخ .. و هكذا ..
استمرت هذه العلاقه بالتطور ، دون وجود اي شيئ سلبي من هذا الشاب ، و في احد
الايام احضر زوجته معه ليعرفها على ، حيث انها تعيش معه في غرفته في العمارة .
زوجته فتاه مصريه طيبه جدا" و جميله جدا" . عمرها 22 سنه تمضي اغلب وقتها
في الغرفه تشاهد التلفاز . المهم عندما حضرت جلسنا سويه لفتره قمت بضيافتها و
تعرفنا فيها على بعض . طلب مني ان تعمل عندي في تنظيف البيت مقابل اجر بسيط .
فوافق و هكذا اصبحت تاتي عندي للشقه يوميا" تنظف الشقه و تساعد في امور البيت .
كنت مرتاحه معها و بصراحه وجودها اعطاني مزيد من الوقت لمتابعه شؤون اخرى
في الحياه مثل الاصدقاء و الاهل ... الخ
يوم بعد يوم ، تطورت علاقتنا حيث كنا نمضي اوقات طويله بالحديث و شرب القهوه ،
حتى اصبحنا اصدقاء جدا" و اصبحنا نبوح باسرارنا لبعض ، و اكثر المواضيع اثارة و التي
كنا نتحدث عنه دائما" هو اسرار غرفه النوم!! حيث كانت تحدثني عن علاقتها
الجنسيه بزوجها بكل تفاصيلها و كنت انا ايضا افعل الشيئ نفسه فاحدثا عن افضل
الاوضاع و احلى الاماكن و اغربها .. الخ
المهم اكتشف شيئا" غريبا" ان زوجها لا يمتعها جنسيا" و انها دائما تنام و هي غير
مشبعه ، حيث انه يعاني من مشكله سرعه القذف اضافه الى انه بارد جنسيا" . عندها
فكرت بمساعدتها لكي تستمتع مع زوجها اكثر ، اعطيتها ملابس ليليه مغريه لكي
تلبس له ، و اعطيتها كولوتات مغريه جدا" و هكذا و لكن دون جدوى ، لم يفلح شي
مع زوجها .
في احد الايام ، كان زوجي متاخرا" عن البيت بسبب العمل ، و كنت سهرانه على التلفاز
، دق جرس الباب و كانت السعه حوالي 8 مساءا" و اذا بها على الباب و كانت بحاله
غريبه . بعد ان دخلت سالتها عن حالتها ، فبدات بالبكاء ، و السبب زوجها ، الذي حصل
هو انها كانت في غايه الاثارة و لكن زوجها دخل عليها و ذهب للنوم حيث كان تعبان
من العمل طول النهار . حزنت عليها و بسرعه حاولت ان اغير الموضوع لكي تنسى ،
احضرت لها شيئا لتشربه و جلسنا نتحدث . كنت البس ملابس نوم خفيفه ، كان
صدري يظهر بوضوح ، بعد وقت من التحدث و الضحك بدات اشعر انها تنظر الي جسمي
اكثر من نظرها الي وجهي . شيئا" فشيأ اقتربت مني اكثر و كانت لا تزال تنظر الي بنظره
جنسية غريبه . شعرت احساس غريب فيه نوع من الخوف و نوع من الرغبه الجنسيه
بنفس الوقت . استمرت هذه الحاله لمده ربع ساعه و بعدها حصلت المفاجئه ، اقترت
مني اكثر و قبلتني على فمي قبله بطيئه جدا" . عندها احمر و جهي و احسست بخوف
شديد و رغبه شديده ايضا" و بدون تفكير ، اقتربت انا منها و قبلتها على شفايفها ،
عندها عرفت تماما" اننا سوف نستمر و لن نتوقف ، و فعلا" لامست يدها و لامست
يدي ووضعت يدها الاخرى على فخدي و انا بدات اتلمس صدرها ثم استلقيت على
الكنبه و جسلت فوقي و هلى تقبلني من شفايفي و تتلمس صدري و فخدي و انا كنت
اتلمس مؤاخرتها . استمرينا هكذا لمده خمسه دقائق . بعدها احسست برغبه
جنسيه شديده جدا" ، لم اعد افكر باي شيئ الا بها و كيف و ماذا سافعل مهعا .و
بصراحه لم اكن اعرف لانه لم يسبق لي ان مارست مع بنت من قبل . خلعنا ملابسنا
كلها ، و هنا تفاجئت بجسدها الجميل و الابيض ، صدرها كبير و حلماتها زهرية اللون ،
كسها جميل عليه شعر خفيف و مؤخرتها جميله و متناسقه ..
طلبت مني الاستلقاء على الكنب ثم فتحت رجلي و اقتربت مني حتى وصلت الي كسي و
بدات تلحسه بشراه عجيبه ، ادخلت اصبعها بمؤخرتي و اصبحت تحركه بطريقه
سريعه و مؤلمه . كنت جدا" مبسوطه و كان كسي ملتهب مثل ***** ، ثم طلب مني ان
الحس لها و فعلا" لحست لها كسها و هي اول مره بحياتي افعل هذا الشيئ و بصراحه
احساس جميل جدا" .. و انتهت ليلتنا على هذه الحال .
اليوم الثاني ، حضرت صباحا" مثل العاده لكي تنظف البيت ، و كانت محرجه مني ، كانت
تحس انها مذنبه بحقي ، و لكني جلس و تحدثنا في الموضوع حيث افهمتها اني
مبسوطه من الي صار و ارغب بتكراره !! فوافقت و هكذا صرنا كل ما سنحت لنا
الفرصه نمارس الجنس معا ... "
بعد فترة و في يوم من الايام ، و بينما كانت عندي في البيت تنظف البيت ، اتصلت مع
زوجها الحارس ليحضر بعض الاغراض لنا ، عندما حضر ، حصل شيئ غريب ، كنا انا و هي
في المطبخ ، دق الباب طلب منها ان تفتح الباب لاني اعرف انه زوجها احضر الاغراض .
فتحت الباب و ادخلته للبيت و للمطبخ و بيده الاغراض بدأ بوضعها على الطاوله عندها
عملت زوجته الشيئ الغريب ، اقتربت مني ووضعت يدها على مؤخرتي من داخل
قميص النوم اللي كنت لابسته ، لدرجه ان كلوتي ظهر له ، و ضحكت و ضحك زوجها و
خرج من البيت . عندما رجعت سالتها لماذا فعلت ذلك ، استغربت لماذا اسال و كأن هذا
شيئ عادي .. اتضح لي فيما بعد ان زوجها يعلم عن علاقتنا و انه اعترف لزوجته بانه
معجب بي جنسيا". و بعد يوم او يومين كنا نشرب القهوه مها" في غرفه النوم و كنا
قد انهينا ساعه جنسيه رائعه ، طلبت مني طلب جريئ ، طلبت مني ان نمارس الجنس
انا و هي مع زوجها ، طبعا" رفضت بشده و قلت لها ان هذا الشيئ مستحيل .و انتهت
الحكايه هكذا ..
بعدها باسبوع ، كنا لم نمارس الجنس خلالها ، حضرت عندي و بدات بالشغل اليومي ،
ثم كنت حميانه و طلبت منها ان نمارس ، بعد ان بدانا الممارسه و قبل ان ننتهي دق
جرس الباب ذهبت لترى من على الباب و كان زوجها ، فتحت له الباب و كنا في غرقه
الجلوس و كنت لا البس شيئا" ادخلته للبيت و اغلقت الباب و احضرته لغرفت الجلوس
شاهدني عارية و طبعا" زوجته كانت ايضا" عارية ، غادرت الغرفه فورا" طلبت مني
القدوم و المشاهده فقط حيث سوف تمارس مع زوجها ، فقبلت و لكني لم امسك
نفسي عندما شاهدت زبه الكبير جدا" .. دخلت عليهم و اقتربت منهم حتى طلبت
منهم ان اشاركهم .. و هكذا اصبحنا نمارس الجنس

الأحد، 27 أبريل 2014

شباب وصبايا احب اليوم ان احكي لكم قصتي الحقيقية مع ابنة خالي .
كانت زينب بنتا غاية في الجمال ، من أسرة غنية . متكبرة ومتعجرفة إلا أنها محافظة ولا تكلم الشباب ابدا .
بحكم القرابة كنت اراها كل مرة بل حاولت ان استميلها إلا أنها دائما تصدني . كانت مرة قد أهانتني بكلمات نابية لم أتحملها وقررت الانتفام باي وسيلة حتى الاغتصاب .
مرت الأعوام كايام وولجت مؤسسة جد هامة ومستقبلها جد مضمون ولا يلجها إلا المتفوقون . كانت هذه هي النقطة التي غيرت مسار زينب العاطفي ، حيث بدأت في التقرب إلي والتودد.
كتبت لها رسالة غرامية لترد علي بعدها باحسن منها، طلبت لقاءها فكان لي ذلك ..جاولت ان استميلها بالكلام وابين لها اني متيم بها ولن اعيش بدونها.
قالت لي بالحرف الواحد (انا الحب عندي = الزواج) فقلت لها ان فصدي شريف وغرضي الزواج .
نلتقي كل مرة ، واحاول كل مرة ان احرز تقدما . كان التقدم بطيئا عس ما تمنيت حبث تمتنع عن كل شئ.
الامسها في يدها واحاول تقبيلها الا انها سمحت لي فقط بالتقبيل على الخد . قبلت العرض وحاولت ان اشرح لها ان البوس يقوي الحب واني ساكتفي به لكن على الفم . امتنعت لكنها قبلت بعد ان اصررت بل حاولت تقبيلها بقوة وعنف ووجدت انها راغبة بل تتمنع فقط.
من التقبيل الى لمس البزاز والذي قالت انه ممنوع منعا كليا الا انني اقنعتها اني احب مصه بكل قوة وهنا افاقت شهوتها . حيث بعد المص احسست انها تتهيج وتئن من اللذة ، حاولت ان اضع يدها على زبي الا انها ترفض لمسه.
حاولت ممارسة الجنس معها لكنها ترفض . قلت لها مايلي:
- اريد ام امارس الجنس معك
- لا مكن ابدا الا بعد الزواج
وهل شهوتي ستنتظر اى بعد الزواج؟
- لايهمني الامر
- مم تخافين؟ اتخافين على بكارتك؟ والله لم امسها بسوء وساحافظ عليها بقوة.
- قلت لا يعني لا
- ارجوك حبيبتي اريد الممارسة السطحية فقط.
- وكيف هي الممارسة السطحية؟
- أن أمارس بين افخاذك واردافك فقط.
- لا يعني لا.. ان كنت فعلا تحبني فلا تقل لي مثل هالاشياء ابدا.
- امارس معك بضمانة وهي ان امارس معك وانت لاتنزعين كيلوطك او هافك.
مارست معها اول ممارسة سطحية بين افخاذ بيضاء جد جد رطبة . انزلق زبي بلا مرهم بين اردافها لاحصل على متعة جنسية رائعة . احسست اني الامس بظرها بزبي وهي تحاول ان تخفي لذتها العارمة .
اصيب زبي ببعض الجروح من كثرة الاحتكاك بالكلسون او الهاف .
التقينا المرة المقبلة واردنا الممارسة من جديد لكني رفضت نفس الوضع لاني انجرحت بالهاف . ورات الجروح وتاسفت .
نزعت اخبرا الهاف ومارست عليها الجنس بين افخاذها وزبي بلامس بظرها المنتفخ . كان كسها اروع كس رايته .منتفخ واحمر . كانت تحاول ان تصل الى نشوتها وتلاقي زبي وتدفع لخصرها تجاهي . اخيرا وصلت الى قمة نشوتها والتصقت بي ولم تتركني اكمل حتى افرغت كل مائها.
كانت تلك بداية فعلية لممارسات اخرى .
وكل مرة اتقدم في المفاوضات وصرت اعلمها كل مرة وضعا جديدا دون المساس ببكارتها.
حاولت ان امارس عليها من طيزها لكنني فشلت لانها لاتستحمل الالم كلما ادخلت راس زبي في طيزها رغم اني استعمل المرهم .
مارست عليها بين بازازها الضخم الذي يشبه مؤخرة طفلة في العاشرة.
تذكرت اهانتها لي قبل سنين والان فرصتي للانتقام .
اقنعتها ان نمارس الجنس بطريقة تسمى الشيتة عندنا في المغرب(وهي احتكاك الزب بالكس دون ايلاج بل يكتفي بايلاج راسه او بعضه باحتكاك نزولا وصعودا او دائريا.
فعلا مارسنا به مرارا وكان احب وضع اليها. غذرت بها مرة وهي في قمة نشوتها فدفعت بزبي قليلا الى الداخل وفعلا نزلت قطرات من الدماء وتمزق غشاء بكرتها .
غضبت مني غضبا شديدا وخاصمتني وانني خرجت على مستقبلها …
تخاصمنا اكثر من اسبوع لتحن بعدها الى الجنس بعد ان وعدتها اني ساتزوجها ولا خوف عليها.
مارسنا يومها الجنس بالم حيث ادخلت زبي شيئا فشيئا حتى استانس به كسها ، بعده متع ولا احلى في النياكة وتغيير الاوضاع.
انيكك كسها الساخن وهو يلتهم زبي ويحتضنه لتبدا هي في الهز والنياكة على اعلى المستوبات … كانت تمتص زبي كل مرة لانها تعشقه وتمص حتى اقترب من القذف اعلمها لتخرجه من فمها لانها لاتحب ان اقذف في فمها . بل في وجهها لانه قالت انه يبيض الوجه.
كانت تعمل احتياطاتها حتى لا تحبل مني لكن حاولت ان امارس من طيزها الضخم . غفلتها مرة وادخلت زبي بعد وضع مرهم خاص . صرخت وتالمت والمها طيزها ثلاثة ايام ثم لعدها مارسنا في الطيز ،كان ضيقا للغاية بل احسن من كسها الا انها تحب النياكة من الكس اكثر .
تزوجت بعدها برجل من العائلة غني ايضا من العائلة ، فكان من النوع الذي لاتهمه البكارة .
حاولت الاتصال بها ، التقينا بعد شهر تقريبا في دار اهلها بعد ان ارسلت الي ، كانت نادمة على انها لم تنغمس في الجنس قبل ذلك لانه الان احست برغبة عارمة في الجنس ، زوجها الثري بارد شيئا ما ولا يطفئ نارها كما تحب . اشبعتها نياكة ذلك اليوم حتى احسست كانها لم تمارس الجنس من قبل. بكت وهي تودعني لانها ستسافر الى فرنسا مع زوجها . وفعلا سافروا وبعد عام عادت وتغير كل شئ فيها . كانها لاتعرفني ابدا . تجاهلتني وقالت انها الان ملتزمة ولا يمكن ان تعود الى ما كانت عليه.
حاولت ان ارسل لها الرسائل لافكرها بكل شئ لكنها لم تجيني .
عدت الى لهجة التهديد وعددتها ان اسبب لها مشلة مع زوجها بان اعطيه صورها معي ورسائلها بل يمكن ان اصف له جسدها ككل.
اعطى التهديد نتيجة فاشبعتني من ككسها وطيزها وصدرها الكبير وكم كان منظر فمها جميلا وهي تمص زبي وتلتهمه كانه ايس كريم وانا اشد شعرها .
كان افضل وضع احبه معها وضع الكلب حيث امارس معها الجنس وانا امسك ببزازها من الاسفل وزبي يدخل كل كسها واجذب شعرها الي كاني فارس على فرس .
لك اكن احب لحس الكس الا انني هذه المرة فعلت معها وكان رائعا وزادها هياجا واثارة.
ترجتني ان امارس معها كل يوم إلا أنني في الاخير تركتها تعيش حباتها الطبيعية مع زوجها ، وسمت ابنها على اسمي تذكارا لحياتنا الجنسية الرائعة

مرجا اعزائي …. سأروي لكم قصتي مع اختي لارا
انا رامي عمر 24 واختي .. لارا جميلة جدا جسم متناسق تمتلك ارداف رائعه ونهود كالتفاح عمرها 18 عام
واليكم التفاصيل ….
في يوم من ايام الشتاء البارد كنت عائداً الى منزلناً بعد ان انهيت سهرتي مع اصدقائي في احدى المقاهي … دخلت منزلنا وكانت الساعة الواحدة ليلاً , كان الهدوء يخيم على اجواء المنزل دخلت من الباب الرئيسي وانا اتسحب على رؤوس اصابعي خوفاً من ان ازعجي ابي وامي واختى .. حتى وصلت الى الطابق العلوي , وقبل ان افتح باب غرفتي لاحظت وجود نور خافت في غرفة اختي فتوقعت انها نامت ولم تطفئ الانوار ..
توجهت الى غرفتها و هممت بالدخول لكن سمعتها تتحدث في هاتفها الجوال ..
طرقت الباب ودخلت دون انتظار الاذن بالدخول , وقلت لها مع من تتحدثين
قالت : اتحدث مع صديقتي ايمان
وبلهجة استغراب قلت لها وما سبب الحديث الان وفي مثل هذا الوقت
قالت : انها تريد من ايمان ان تشرح لها احد الدروس خصوصا ان فترة الامتحانات اقتربت
اقتنعت بالسبب وقلت لها تصبحين على خير , وغادرت الغرفه متجهاً الى غرفتي
دخلت الغرفه وبدلت ملابسي ومن شدة التعب ارتميت على السرير ووجهي على المخده وما ان اخذ النوم يتملكني اذا بالباب يطرق
قلت : من ؟
قالت: انا لارا
قلت : ادخلي … ودون ان اتحرك من مكاني…جأت جلست لارا الى جواري على السرير ووضعت يدها على كتفي وقالت تبدو متعباً .. اين كنت
قلت : كالعادة سهر مع الاصدقاء
قالت: وما الفائدة من هذا السهر كل يوم .. لماذا لا تسهر معنا في المنزل
قلت لها : لماذا لا تذهبي وتنامي
قالت : لم يأتني نوم … ما رأيك ان نتحدث قليلاً او ما رأيك ان اعمل لظهرك مساجاً ونتحدث حتى تنام
قلت : ياليت فظهري يؤلمني من التعب
اخذت لارا بتدليك ظهري يشكل دائري وناعم ويدها الاخرى على رقبتي والحقيقه كان مساجاً رائعا جعلني انام بسرعه
في اليوم التالي ذهبت الى المدرسة وعند عودتي الى المنزل لم اجد احد سوى الخادمة
صعدت الى غرفتي لانني كنت متعب من كراسي المدرسة واستلقيت على السرير واخذت افكر في مساج اختى لارا في الليلة الماضية وكم كان جميل ورائع وتمنيت ان تكون موجوده حتى تعيد لي ذلك المساج الرائع .
نمت بعدها حتى الساعة الخامسة عصراً … وبعد ان استيقظت من النوم ذهبت الى جهاز الكمبيوتر ودخلت الى النت لاتصفح بعض المواقع و اشيك على بريدي الالكتروني .. بعدها نزلت الى الصالون وجدت ابي وامي ..سلمت عليهم وجلست اتحدث معهم وكانت اختي نائمه
وفي الساعة السابعة نزلت اختي الى الصالون وكنت انا وامي فقط بعد ان ذهب ابي لقضاء بعض اموره الخاصه
دخلت علينا لارا .. ووجهها مازال متجعد من اثار النوم سلمت على امي ثم سلمت علي وقالت : كيف ظهرك وهي تبتسم ابتسامه
لم اعطي لها بال …. وجلسنا حتى حظر ابي في التاسعة بعدها تناولنا العشاء وجلسنا حتى الساعة العاشرة ونصف
استأذنت بعدها للخروج مع اصحابي
قال ابي: لا تتأخر كالعادة
ثم قالت لارا : متى ستعود ؟
قلت: لا اعلم ولكن تقريبا في الواحده او الواحدة والنصف كالعادة
بعدها ذهبت الى اصدقائي .. واخذنا نتجول بالسيارة بدلاً من الذهاب الى المقهى لان الجو كان بارداً تلك الليلة حتى الساعة الثانية عشر والربع بعدها عدت الى المنزل وكالعادة اتسحب الى اطراف اسابعي حتى لا ازعج اهلي .
دخلت المنزل فوجت نور غرفة الضيوف مضاء على غير العادة تسحبت حتى وصلت …. والحقيقة كنت اتوقعها الخادمة تشاهد القنوات الفضائية .. ولكنني تفاجأة بأنها لارا اختي تتحث في التلفون الثابت وما زاد من دهشتي انها كانت في وضعية غريبه
فقد كانت واقفه على اطراف ارجلها وهي متكئه على الباب الؤدي الى الصاله وهي تمسك السماعه بيد والاخرى تحركها تحت بطنها .
تصلبت مكاني مما شاهدت واخذت اراقبها واتنصت عليها فاذا ابي اسمعها تتأوه وتتنهد وتقول أأه يا ايمان ( كسي) بدأ يزداد حرارة ويتصبب بللاً .. تعالي يا ايمان واحضنيني وضعي كسك على كسي ثم سكتت قليلاً ثم قالت … ياليت يا حبيبتي ياليتك بجانبي على السرير ……. وقتها تأكدت انها تمارس العادة السرية مع صديقتها .. حينها اصابتني رعشه غريبه……………… لا اعلم هل هي رعشة غضب من اختي ام هي رعشة شهوه
فقد بدأ زبي بالانتصاب من تأوهات اختي لارا ومن كلامها مع صديقتها ايمان وما ذاد من شهوتي وانتصاب زبي حركات اختي لارا وهي واقفه وتحرك اشفار كسها بيدها وتتمايل وتقف على ارجلها ثم على اطراف قدمها من شدة الشهوه ومن لهيب حرارة كسها
بعدها كنت في حيره من امري هل ادخل عليها واوبخها او انتظر الى اليوم التالي خوفاً من ان ازعج ابي وامي في مثل هذه الوقت … وبعد تفكير قررت ان اجل الحديث مع اختى الى اليوم التالي .
بعدها تسحبت الى مدخل المنزل واصدرت اصوات متعمداً حتى تتنبه لارا الى قدومي …
وبالفعل ما ان احست لارا بدخولي حتى صعدت مسرعه الى غرفتها … واقفلت على نفسها الباب واطفأة الانوار
دخلت غرفتي واستلقيت على سريري .. وجلست افكر في اختي لارا وحركاتها وتأوهاتها …. وحينها تذكرت في الليلة الماضية عندما كانت لارا تتحدث مع ايمان في الجوال ….. ثم اتت الي وقامت تدلك ظهري بحجة عمل مساج وايقنت انها كانت تتلوع من الشهوه ومن حرارة كسها الملتهب.. وبدأت اتخيل الموقف وبدأ زبي بالانتصاب وبدأت الشهوه تجتاحني من راسي حتى قدمي وبدأت اتخيل اختي امامي عارية بجسمها الرائع الفاتن ذو الطيز الناعمة الناصعة البياض وتلك السيقان الجميله وتلك النهود التي تشبه التفاح .. حتى وصلت بي الشهوه الى ذروتها وكاد ان ينفجر راس زبي من كثرت المني الذي بدأ يتصبب من راسه
استمريت على تلك الحال مايقارب نصف ساعه بعدها ذهبت الى الحمام واخت اسكب الماء البارد على زبي حتى يهدء وتبرد نار شهوته
بعدها عدت الى غرفتي ونمت .. وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه ومنظر اختي وهي تحرك اشفار كسها لايفارق خيالي …حتى عدت الى المنزل بعد الظهر .
صعدت على الفور الى غرفتي واستلقيت في فراشي وصورة لارا لا تفارقني .. لم استطع النوم رغم مابي من تعب وقتها خطرت لي فكره قررت ان انفذها هذه الليلة
فبعد العشاء وكالعادة استأذنت بحجة خروجي مع اصدقائي وقلت انني لن اعود قبل الثانية فجراً …
خرجت من المنزل واتصلت على الصدقائي واعتذرت هذه الليلة من عدم الخروج بحجة بعض المشاغل العائلية
اخذت السيارة وذهبت اتجول بها في الشارع حتى الساعة الحادية عشر ونصف ليلاً وبعدها قررت العودة الى المنزل باكرا حتى اراقب اختي لارا وان كانت ستعيد الكره مع صديقتها ايمان كما في الليلة السابقة وتمارس العادة السرية
وفي تمام الساعة الثانية عشر الا عشر دقائق دخلت المنزل وانا اتلوى كالافعى حتى لا اصدر اي صوت ينبه اختى لارا بقدومي وما ان دخلت المنزل حتى وجت نور غرفة الضيوف مضاء كما في الليلة السابقة وعندما وصلت كانت فعلاً اختي لارا تتحدث مع صديقتها ايمان ولكن هذه المره الوضع مختلف تماماً ….
كانت لارا في وضع ولا اروع وضع جعلني اتصبب عرقاً .. وأأأأأأه من ذلك المنظر كانت لارا شبه عارية لا تلبس الا قميصاً شفاف يظهر من تحته كسها الوردي الخالي من الشعر ونهودها الصغيره وحلمتها الواقفه كانت لارا مستلقية على ظهرها رافعه رجليها على جدار الغرفه وكانت لارا تأخذ بيدها اليمنى قليل من ريقها ثم تضعها على كسها وتبدأ بفركه وتلعب بأشفاره … يميناً ويساراً وهي تتأوه وتأن بصوت خافت تملؤه العبره من شدة الشهوه وشتعال النار في كسها الوردي الجميل ..
اخذت لارا تتحدث مع صديقتها ايمان وهي تصف وضعها وتصف كسها ومدى البلل الذي اخذ يسيل منه واخذت تحدثها عن احتياجها اليها والى صدرها الحنون وانها تريد النوم في حضنها ليلتصق نهديها بنهود ايمان ثم تمص شفتيها واخذت تصف لها كيف سيحتك كسها بكس ايمان …. كل هذا وانا في حال يرثى لها فزبي انتصب بشكل رهيب لم ينتصبه من قبل والشهوه تتملكني بقوة جباره اصبحت خلالها لا ارى الا جسم اختى لارا ولا اشتهي الا كسها … اريد ان احتضنها وامسك بزبي ثم احك به اشفاره حتى تصرخ من المه .. فاصبحت اغار من صديقتها ولا اريدها ان تمارس الجسن الا معي …. ولكن كيف ؟؟
وتذكرت المساج … واسرعت الى باب المنزل قبل ان تصل لارا الى لذة الجنس لغاية في نفسي لانني قررت ان انيك لارا اختى مهما كلفني الامر
اسرعت الى الباب وما ان سمعت لارا صوت قدومي حتى اطفأة الانوار وصعدت الى غرفتها اخت في الصعود الى الطابق العولى على مهل ومن شدة الشهوه التي تملكتني صعدت السلالم وزبي منتصباً …وعندما وصلت الى باب غرفة لارا وضعت زبي تحت طرف السروال ثم طرقت الباب فلم تجيب فطرقت الباب مره اخرى فقالت : نعم
فاحسست بسعاده عندما سمعت صوتها فقد اصبت لارا اختي حبيبتي التي اشتهيها من دون نساء العالم كله
قلت : لها انا رامي
فاسرعت وفتحت الباب وتلك الابتسامه التي استقبلتني بها وجعلتنا ازداد حباً لها وهي ترتدي ثوباً عادي
قالت وهي تبتسم : اهلاً رامي متى عدت
قلت لها : قبل قليل
فقالت : غريبه … لكنك ذكرت انك ستعود في الثانية
قلت : احسست بتعب جعلني اترك السهره .. واريدك ان تعملي لي مساجاً كما في تلك الليلة
صمتت قليلاً ثم قالت : الان ؟
قلت : نعم …. هل ستنامين ؟
قالت : لا …. اذهب الى غرفتك وسأتي حالاً
وقتها احسست انني املك الدنيا بأسرها وزداد بي الشوق لكسها … بل انني صرت اريد الحس كسها وان امزمز اشفاره بل اصبحت اتمنى ان اشرب من منيها واريد ان اتلذذ به
ذهبت الى غرفتي واستلقيت على السرير ووجهي الى المخده رغم ان زبي في اشد حالات الانتصاب … وصرت انتظر قدوم لارا
ونبضات قلبي في تسارع مستمر تتلهف قدومها
وبعد قليل دخلت حبيبتي لارا وجلست بجانبي وصرت احاول ان اشتم رائحتها ..
قالت :اين يؤلمك ظهرك
قلت : اسفل الظهر
وبدأت تدلك ظهري بيديها الناعمتين واصبحت تمسج ظهري من اعلى الى اسفل وزبي يزداد انتصاباً حتى اصبح يؤلمني من شدت الانتصاب واخذت ااحاول ان امهد الوضع حتى انقلب على ظهري
لكنها قالت فاجأتني وقالت سأجلس على افخاذك حتى ادلك ظهرك بشكل جيد
ويالها من لاحظات لا توصف وهي تجلس على فخذي وتمسج ظهري … ازدادت شهوتي وشتعلت نار الشهوه في زبي واصبح كالبركان الهائج الذي يحتاج الى من يخمد ناره ويبرد شهوته
فلم اتمالك نفسي وفاجأتها بسوال :
قلت لها : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل …. وقتها توقفت يداها عن المساج واطبق الصمت الرهيب على الغرفه
لكنها لم تنطق بحرف واحد ….
فكررت السوال مره اخرى .. قلت : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل ..
قالت : متى ….في محاوله للانكار
قلت لها : لا تخافي لقد شاهدتك قبل قليل وانتي عاريه تتحدثين مع صديقتك ايمان
فأخت تتلعثم في الكلام ….
فبادرت الى النظر في عينيها وقلت لها : لارا جسمك جميل وبصراحه اعجبني جداً
فاذا تلك الابتسامه وتلك التنهيده … وكأن جبل انزاح عنها
وفذا بها ترتمي على ظهري وتحضنني بقوه وهي تبكي بكاء شديد
وعلى الفور عدلت من جلستي واصبحت جالس على السرير واخذت بكتفها في حضني وقلت : لماذا تبكين .. اطمئني لن اخبر امي او ابي
قالت : اعلم ولكنني ابكي من الشهوه التي جعلتني على هذا الحال …
قلت لها : منذو متى وانتي وصديقتك ايمان تمارسان العادة السريه بالتلفون
قلت : شهر تقريبا ثم قالت : منذو متى وانت تراقبني .. يا خبيث
قلت : منذو ليلة البارحه … وانا في عذاب
قالت : لماذا
قلت لها : لا اريد بعد الان ان تتحدثي مع ايمان … ومن اليوم انا حبيبك وانا من سيطفي نار شهوتك
قالت : أأه حسافه على اليومين السابقين ….. فمذو ان عملت لك المساج اول مره والشهوه تحرقني وتعذبني لكنك لم تنتبه الي ولا الى حالتي
قلت : سامحيني يا حبيبتي ومن الان انا لك
ثم امسكت بوجهها الجميل واخذت اقرب شفتي من شفتاها الحمراوتان لكنها احتضنتني وقالت : احضني ففي صدري نار مشتعله
فطوقتها بذراعي وحضنتها بقوه وصرت امصمص رقبتها
لكنها ابعدتني وقالت : ووجدنا في غرفتك خطر علينا
فقلت : لماذا سنقفل الباب
قالت : لكن لو بحثت امي عني في غرفتي ولم تجدني ستشك في امري .. لكن دعنا نذهب الى غرفتي واذا بحثوا عنك ستقول لهم انك بت خارج المنزل مع اصدقائك
ثم نهضت وقبلتني على شفتاي وقالت : الحق بي بعد قليل لكن دون ان يشعر احد بخطواتك … ثم انصرفت الى غرفتها وانا انظر الى طيزها وهي تتمايل يميناً ويسار
وبعد حوالي خمس دقائق بدلت ملابسي ولبست شورت وفانيله ووضعت قليل من العطر و انطلقت الى غرفة حبيبتي
وعندما وصلت الى باب غرفتها وقبل ان اطرق الباب …….اذا هي تفتح لي الباب وتستقبلني فاتحه ذراعيها وهي تلبس قميصاً اخضر شفاف
وما ان دخلت غرفتها حتى احتضنتني بلهفه وشوق لم ارى مثلها حتى اليوم وقامت تلتصق بقي بقوه وصارت تجعل زبي بين فخذيها وهي تمسك براسي من الخلف وتمص شفتاي وتبوس خدي ورقبتي
ثم اخذتني الى سريرها وطلبت مني الجلوس على السرير ورجلي تتدلى الى الارض
وقفت امام وجعلت وجهي على بطنها وهي تحضن راسي وتلعب في شعري ثم قالت : حبيبي رامي هل اعجبك كسي
قلت لها اعجبني كل مافيك .
بعد ذلك استدارت وقامت تنزع القميص الاخضر الشفافعنها وبدأ فخذيها بالظهور فامسكت به وصرت اهمزه واتلمسه واستمرت في نزع القميص حتى بدأت طيزها ظاهره امام وهجي ويالها من طيز .. اردافها بيضاء خاليه من الشعر الا الزغب الاشقر الخفيف الذي بالكاد يشاهد بالعين المجرده ..
وما ان خلعت قميصها وهي واقفه … ركعت ووضعت رأسها بين ركبتيها فاذا ذالك الكس الوردي الذي يسيل بللاً وتلك الاشفار الممتلئه بالدم الاحمر امام عيني واخذت تباعد بين رجليها وقالت : حبيبي رامي بصوت ناعم كله محنه وشبق وتلهف الى زبي قالت: النار تحرق كسي راجوك برده لي ورحم كسي المسكين
فلم اتمالك نفسي واذا بي افتح كسها وضع لساني بداخله وياله من كس حار يغلي من المحنه والبلل قد وصل الى لساني وياله من طعم لذيذ يشبه طعم البهارات التي تلذع في طرف اللسان … واذا بحبيبتي لارا تتأوه وتتنهد وهي تمسك راسي وتطلب المزيد من اللحس والمص
وستمريت على هذا الحال حتى بدأت قواها تخور واخذت في الجلوس على ركبتيها ما لبثت بعدها ان نامت على بطنها لتباعد بين رجليها ثم وضعت تحت بطنها مخده جعل كسها وطيزها منتصبه ثم اخذت تباعد بين ردفيها بيديها وبدأت ترفع طيزها الى اعلى ..
وعلى الفور فهمت ماذا تريد بتلك الحركه وضعت لساني في فتحت طيزها واخذت العب بها وصرت امسك بطيزها بقوه واضع الكثير من لعابي على فتحت طيزها واحرك لساني عليه وصرت احرك بأصبعي كسها .. حتى بدأت تصرخ بصوت مكبوت وتتأوه من شدة الشهوه والمحنه التي اصابت طيزها وكسها ..
استمرينا على حالنا فتره ثم اخذت بيدي وصارت تريديني ان اركب على ظهرها حتى صرت فوقها واخذت تمسك بزبي وتضعه بين اشفار كسها واصارت تتمايل بخصرها بشكل دائري وزبي مستقر بين اشفار كسها الملتهب حتى احسست ان كسها من شوقه الحار الى زبي صار يرضعه كما يرضع الطفل حلمة نهد امه ….. حتى اقتربت انا من افراغ ما في زبي من مني فقالت : ادخل راس زبي فقط في طيزي وانزل نصف منيك فيها والباقي اجعلت على فتحت طيزي
فصرت انيكها في طيزها واجعل فمي عند اذنها وانا اصدر صوت كالفحيح مما جعلها تشعر بالاثاره اكثر وصارت تحضن يدي وهي تقول نكني يا حبيبي نكني يا رامي .. حتى انزلت المني في طيزها والباقي على فتحت طيزها كما ارادت …. وما ان انزلت ما في زبي من مني حتى انقلبت على ظهرها كالبرق لتمسك بزبي وتضعه بين اشفارها وصارت ترهز نفسها من تحتي وتحترك بخصرها وجعلت ساقيها تحتضن ظهري حتى افرغت كل منيها على زبي ثم احضنتني بقوه وصارت تبوسني من كل مكان في جسدي ثم قالت ياليتني صارحتك منذو البداية ولم اضيّع يوماً واحداً دون ان تنيكني
وبعد هذه الليله تركت السهر خارج المنزل مع اصدقائي وصرت كل يوم اسهر مع حبيبتي (اختي لارا ) وانيكها بشتى انواع النيك الذي يطيب لها ويطفئ نار شهوتها

الخميس، 24 أبريل 2014

عمي ناكني نيك محارم و ناك بنته نيك جامد و ولع كسي العطشان

  1.  هذه قصتي لما عمي ناكني و علمني سكس المحارم حين ذقت طعم الزب لاول مرة و عرفت حلاوة السكس و لذة النيك الكبيرة و من يومها صرت احب جنس المحارم و زنا المحارم  و  اول الحكايه كان عمرى تسعة عشرعامآ عندما توفيت عمتى  وكانت عمتى رجاء امآ لبنت يتيمه وحيده واتت للعيش معنافى بيت العائله ومعهاابنتها الوحيده شربات بعدوفاة ذوجها ابوشربات وعاشت معنا حتى ماتت وكنت انا وشربات فى عمرتقريبآ تسعة عشرعامآ وبعد وفاة عمتى كنا ننام سويآ اناوهى وعمى فى غرفه واحده انا وشربات على سرير وعمى عماد على سرير وكان يكبرنا بثلاثين عام  وكان عطوفآ جدآمعنا انا وشربات وكنا بنتدلع عليه وينعامله على انه ابونا وصاحبنا وعمرى ماقلتله عمى و عمري ما تخيت عمي ناكني وفضلنا ننام جنب بعض ومافيش فى دماغنا اى حاجه وفى يوم كنا خلاص امتحنا ونجحنا  واخدنا اﻹجاذه وفكر عمى عماد يسافر مصر يشتغل ذى كل اولادعمه مابيسافروا وبعد ماسافر فضلت انام انا وشربات لوحدنا وفى يوم كان الجو حر جامد وكنا نايمين اناوشربات شبه مش لابسين هدوم بس شربات اكترمنى كان صدرها كبير عنى فصحيت بالليل علشان الجوكان حر  فذهبت الى الحمام ثم شربت ورجعت الى الغرفه لانام وكانت شربات على نفس الوضعيه لم تتحرك فنمت بجوارهاوكنت انظر الى كسها كل شويه حتى احسست بنشوه وبشيئ يشدنى لان المس هذا الكس الجميل فمددت يدى برفق واناارتعش ولمسته لمسه خفيفه مماجعلنى اهيج قبل ان اهيج اكثر حين عمي ناكني بعديها وانتشى بطريقه فظيعه وشربات لم تشعربشيئ فبدات اتحسسه اكثر واكثر فتحركت شربات وانقلبت على جنبها متجهتآ بوجههاناحيتى ففرحت جدآ ولم اضيع الفرصه فالتصقت بهاوصبرت لبعض الدقائق ثم انذلت يدى ووضعتهافوق كسها فشعرت بها تبلع ريقها فتاكدت انهامستيقظه فبدات افرك باشفاركسها وفى بظرها وهى لاتمانع ثم انذلت لها الكيلوت وانذلت كيلوتى ووضعت كسى فوق كسها الكبير واحتضنتها واخذت احك كسى بكسها وبعدلحظات ارتعشت شربات بقوة وهى تحتضى كادت تكثرعظمى وتقبل فى وانقلبت فوقى حتى انى خفت منها واقول لها ايه ياشربات فيه وهى لاتنتبه لكلامى وتقبل فى وتقول انتى عسل ياسميه انابحبك انتى كنتى فين ياحبيبتى من ذمان احنالاذم نعمل كده على طول ونذلت عليالتحت وفضلت تبوس فى كسى وتلحس فيه وشويه وارتعشت وحسيت بمتعه مابعدهامتعه لانها كانت اول مره احس بحاجه ذى كده وفضلنا نعمل كده كل يوم مره اومرتين فى النهار وبالليل ممكن ناخدمع بعض للفجر وادمناالسحاق بطريقه رهيبه و كان ما ناكني عمي بعد لحد مارجع عمى عماد من السفر وكنا خلا ص قاربناعلى دخول الجامعة .
     بعد ايام  لاحظنا بعدرجوعه انه كان واحدتانى خالص كان بيغلس علينا جامد ممكن يقرصنا فى مناطق حساسه فى طياذنا وفى وراكنا وساعات كان بيمد ايده على صدرنا ويعمل نفسه بيهذر وفى مره ماكنتش موجوده وغلس على شربات جامد ومسك ذراعها وقام بلويه مماجعلها تلتف للامام وتصبح مؤخرتها امام ظبره مباشرتآ لتجده منتصب كالحجر وقالتلى انهاكانت حاسه انه هيدخل فى كسها لولا الهدوم بس تخلصت منه وهى بتبصله بطرقه حسسته انها نفسهافيه بس مكسوفه وبعد ماحكتلى قلتلها طيب وانتى ايه رايك ياشربات لونخليه يتمتع بينا واحنا نجرب الظير بذمتك مش احسن من اللى بنعمله مع بعض و كنت منتنية لو عمي ناكني عشان اذوق الزب . وبعد اكتر من ساعتين كناخلاص بدانا ننام بجد لكن اخيرآ سمعنا صوته بيفتح الباب وكان كل البيت نام وقرب من الغرفه وفتح الباب وقال ايه نمتو ياكلاب داايه البيت الممل ده ودخل غير هدومه واناببصله من تحت الغطا وعامله انى نايمه  و اتخيل لو عمي ناكني بزبه . واول ماخلع القميص والبنطلون وكان لابس شورت خفيف مبين كل ملامح ظبره وحجمه بالكامل ساعتهاحسيت ان كسى بيتفتح وينذل ميه لوحده ونفس اقوم وافشخله كسى واقوله دخله فيه ارجوك وبعد كده طلع راح الحمام ورجع قعد على سريره وفضل ييص على شريات اللى كانت نايمه ومدياله ضهرها ومبينه نص طيذها البيضه الكبيره وبعدكده قال انتو ايه حكايتكم وقام طفى النور ونام وبعدحوالى ربع ساعه حسيت انه قام وانامش شايفاه لان الدنيا ضلمه جدآ الى انى حسيت انه سريرنا بدايتحرك وكانه فيه حاجه تقيله بتنذل عليه بالراحه اتاكدت انه هوه بينام خلف شربات وهى كمان لمستنى علشان اعرف وبدايحسس على طيذ شربات وبعدشويه بدا يطلع ظبره ويحطه بين فلقتيها  و انا ما كان جاء دوري و ما ناكني عمي بعد  .
    فضربتنى فى جنبى فتسللت من جوارهم بهدوء حتى وصلت الى ذر النور واضاته فجاه لاجد عمى عماد حاطط ظبره بين افخاذ شربات وتسمرمكان عندما اشعلت الضوء قلتله ياعينى عليك ياعمو يارايق بتعملى ايه ياخلبوصه وهوه مش قادر ينطق قلتله بص ياغالى ومن الآخر كده احناعارفين انك عايذ تعمل كده واتفقناعليك انا وشربات وماعندناش مانع بس تعملنا احنا الاتنين ماشى فتنهد بعمق وقال يخربيتك وقفتى قلبى وبص على شربات وطبطب على طيذهاقومى قومى انتى لسه هتمسلى فضحكت شربات وجلست وقالت يللا نبتدى الشغل ولا ايه  و هنيك عمي ناكني بقوة . قال عمى شغل ايه ياشرموطه منك ليها قالت شربات ياااابابا  داحنا دافنينه سوا داانت امبارح ظبرك كان هيشق الهدوم ويدخل فيا قالهاعمى يعنى عايذين تتناكوا ياشراميط انيكم خلاص وراح ذاقق شربات على ضهرها ونذل على شفايفهاياكل فيهم اكل وقام شاددنى ونيمنى جنبها بكل قوته  و انا بحس حلاوة لما عمي ناكني ليلتها . وانتى كماان ياسمسم ياحلوه تعالى وفضل يبوس فيا ورجع تانى لشربات يقلعلها فى هدوها وخلاها عريانه خالص واول مالمح كسهاقال يخربيت ام مسك هوه فيه كساس يالجمال ده ونذل عليه يبوس ويلحس فيه وشربات تسرخ بصوت خافت خوفامن خروج صوتها ويسمعنامن فى الخارج وعمى لايستجيب لاسترجائهاله ان يتركها حتى انى اتغظت منه لانه اهتم بها هى فقط وتركنى انا فقمت بخلع ملابسى واصبحت عاريه اناايضآ وكانت بشرتى مشدوده هوعآما وصدرى فى حجم صدرشربات لكن شكله دائرى وحلماته اكبر مرتين من حلمات شربات وكسى املس ليس به شعرنهائيآ وشكله مرتفع عن بطنى قليلآ فنظر الى عمى وبدايتفحصنى وقال يخربيتك انتى كمان داانتوا الاتنين مصايب وهجم عليا وانا عينى فقط على ظبره واموت شوقآعلى لمسه وملامسته لكسى الذى احسست انه اتسع ليستقبل حتى عموداناره واخذيقبل فى شفايفى وانا اتلوى من المتعه لما عمي ناكني وابحث بيدى على ظبره حتى وقع فى يدى وكان حارآ بطريقه رهيبه  .
    فامسكت به وقربته من كسى واخذت افركه بين اشفاركسى فلم يتحمل عمى ذلك واخذ يطاوعنى حتى وجدنفسه قد ادخله حتى اخره واخذيقذف داخلى ويحتضننى ويقبل فى و كان عمي ناكني بسرعة كبيرة قوي . وبعدما فاق قال يخرب بيوتكم انتو خلتونى عملت ايه يا شراميط انامش عارف عملت كده اذاى قالت شربات خلاص اصلآ احنا اللى كناععيذين كده وبعدين ياسميه احنا اتفقنا انه ينام معانا من حته تانيه انتى اللى جبتيه لنفسك قلتلهم لا ياحبايبى لاذم يعملك ذى ماعملى والاانامجنونه وانتواعارفنى اروح اقول ان عمي ناكني و فتحنى وانانايمه واعملهالكومصيبه عمى قال انا اساسآ خلاص ماعدليش مذاج اعمل حاجه تانى قلتله انا وشربات هنخلوك ليك مذاج بس سبلنانفسك عمى عماد قال لا اناقايم وهورايح يقوم مسكت فيه قلتله لومافتحتش شربات ذيى هعملكم مصيبه وهسرخ وعلياوعلى اعدائى فحسيت انه خاف وقام قاعد تانى على السرير رحت ذقاه لورا على ضهره ونذلت ببقى على ظبره وفضلت امصله فيه لحد ماانتصب وبقى ذى الخديد وقمت شاده شربات تعالى ياحبيبتى هوه انابس اللى هتفتح و عمي ناكني لوحدي ولا ايه وقام عمى عماد قعديبوس فيها ويلحس فى كسها الابيض ذوالاشفار الحمراء وامسك بقضيبه واخذيحكه بين  اشفاركس شربات حتى امسكته هى وتقول آحححححححح ظبرك كبيرياخالى وحلو آه آهآحححح خلاص دخله وانابقول يللايقى ياعمى دوس ودخله فيهها ذى مادخلته فيا يللا ياعمى وشربات من تحته تقول اسمع كلام سميه يابابا ودخله اناخلاص آححححححح هموت وقام عمى كابسه فى شربات مره واحده واناقلتله خلاص نيك فى شربات وبوس فيا حتى عمي ناكني و متعني بذبه . وبعدكده نمت على ضهرى وقعدت العب فى كسى فاخرج عمى ظبره من شربات وارتمى علياوكبسه فى كسى انا وفضل يدخله ويخرجه بسرعه كبيره واناآحححححح وانااقوله آححححححؤكفايه آه آ ه آحححححححح اووووف كفايه وامسك بى واخذ يقذف داخلى ويرتعش ويمسك فى بكل قوته وانا جائتنى الرعشه معه وتعلقت فى رقبته واطبقت بشفتي ععلى شفتيه واوبعد ذلك فام من فوقى وقال خلاص ارتحتوا ياشراميط لمابقيتوا حريم اعملوا حسابكم كل يوم هعملكم كده وفضل بنيكنى اناوشربات بنت اخته كل مايحب و انا انتشيت لما عمي ناكني و صرت منيوكته على الدوام

زنا محارم مع اخ زوجي بالقوة بعد ان شاهد بزازي و هددني بفضحي

ان امارس زنا محارم مع اخ زوجي فذلك ما لم اتخيله و لكن لما شاف بزازي الكبيرة بالصدفة قرر ينيكني و بدا يتحرش بي و هو يريد ان ينيكني بالقوة و انا استلسلمت له حتى ناكني بانواع النيك المختلف . اسمي منال  عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقا ب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية. بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوامو الذي حدثت هذه الحكاية في زنا محارم معه . وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج و هنا بدا يتمحن علي و هو يريد زنا محارم معي . ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.مرت الايام بعد الايام و في ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب. رفعت السماعة
وقلت: الو
المتصل: منال كيفك انا احمد
قلت: اهلا احمد خير  في شي.
احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله
. قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي.
احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي. قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند. احمد: من اليوم. قلت: احمد ايش البدك اياه؟ احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي. و انا حابب زنا محارم سري قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت  رح احكي لمهند. احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون. قلت: ايوا. احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه. قلت: انت واحد كلب. اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف ان زوجته تمارس زنا محارم مع اخوه , اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعع ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت.
قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان.
احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك و لازمنا زنا محارم و سكس مع بعض
قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم.
احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه.
قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد.
احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري. قلت: ايش هذه الصور.
احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك.
اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب.
قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور.
احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه.
قلت: اكيد اغتصبتوها.
احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك. قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي راح بيقتلوها. احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه. قلت: وايش بدك. احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي في جنس و زنا محارم ساخن . قلت: مستحيل. احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت. التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي. قلت: احمد لحظه ارجوك. احمد: ماني فاضي وراي شغل. قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد. التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. خلاص روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير. قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك. اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي. احمد: اسمعي يا شرموطه بدي انيكك زنا محارم و بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي.
تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعني الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع زبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره. احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله
قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري و انا امارس زنا محارم غصبا عني , كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفميبعدما اجبرني على زنا محارم لاول مرة . وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل.
أحمد:  يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه. قلت: انت واحد حقير سافل. احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه
. امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي وه ويجبرني على زنا محارم بالقوة. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه. قلت: احمد احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا. قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها. احمد: ليش؟ قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي.
احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار و انا اعشق زنا محارم و نيكك.
لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي في زنا محارم اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه. احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره. قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني. احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه. قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه. بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط. أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل. قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني. أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت. قلت: لا لا احمد رح تحبلني. بعد ان سكب سائله في كسي بعد زنا محارم عنيف بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة.
قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك.
احمد: بدي انيكك بطيزك.
قلت: بطيزي لا لانه حرام.
احمد: ايش هو الحرام. قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي.
احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام  و احنا في زنا محارم اجلسي لحتى خليكي تنبسطي.
وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية. قلت: أييييييي , احمد بوجع.
احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي.
استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه و جربت زنا محارم مع الكس , ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا. صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل. ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي في زنا محارم قوي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية في زنا محارم ملتهب جدا , اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي. احمد: منال انبسطتي بنيكي الك.
قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك. احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي. قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت. احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه. قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل. احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ. قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك. احمد: صعب. قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب. احمد: انا نفسي انيكك انتي احلى زنا محارم واختك روان وإمك بوقت واحد. قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك. احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي. قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل. احمد: وحياة عيونك الحلوين رح انيكك انت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي. قلت وانا اتحرك للذهاب للاغتسال: انا مستعده اني انتاك زنا محارم معك ايمته ما بدك وانت وشطارتك مع امي. احمد وقد وقف: وين رايحه؟ قلت: اتغسل. احمد: تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان اروح قبل ما يرجع زوجك. عدت ادراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد ان ادخله وثبت راسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادرو كان زنا محارم غير متوقع يومها . لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم اتخيل باني سأحصل عليها يوما ما

نكت اختي و هي نائمة بعدما خدرتها و حين اكتشفت الامر اعجبها زبي

انا اسمي عادل و ساحكي لكم كيف نكت اختي و هي نائمة بعدما خدرتها و قد فتحت كس اختي حين ادخلت زبي فيه و صرت انيك اختي يوميا الى ان اكتشفت الحقيقة و صارت اختي زوجتي تتركني انيكها كلما اشتهيتها و هذه القصة التي حدثت معي هي قصة حقيقية و ليست مثل أي قصة اخرى و اريد ان اذكر ان القصة حقيقية ماعدا الاسماء فيها و ذلك امر بديهي . انا شاب اسكن في الريف و لدي اختي رنا التي تصغرني بسنتين فهي عمرها 18 ربيعا و اختي تملك جسد خيالي حيث طولها 180 ووزنها 70 وهي تملك طيز اروع منا الخيال و بزازها حبتان من الرمان و هي تملك عيون عسلية جميلة جسمها ابيض لانها لا تخرج من البيت و شعرها اسود داكن و هذا جعلني استيقظ جنسيا عليها و لكن هي كانت فتاة محترمة و مهتمة بدروسها و كنت دائما اتطلع الى بزازها التي كنت اراها خلسة و لكن خوفي منها جعلني بعيدا عنها في يوم من ايام الصيف الحار لما نكت اختي و كانت ترتدي فيزون اسود و شلحة حمراء و هذا المنظر اوقف زبي مترا كامل  . و لم اصدق ما ارى طلبت منها النوم بجانبها فلم ترفض و في منتصف الليل تقربت منها و وضعت يدي على بزها فاحسست بقساوة خفيفة و لكن كانت ردت فعلها سريعة فانقلبت على الجهة الاخرى فخفت منها و ابتعدت عنها و في صباح اليوم الثاني كنت مهووس في التفكير كيف انيك اختي رنا ؟ و خطرت في بالي فكرة جهنمية و هي ان اخدرها عن طريق الحبوب و فعلا وضعت لها الحبوب في الليل داخل كاس الماء بجانبها و بعد ساعة اقتربت منها ببطئ و قلبي يدق بشكل لا يوصف و حاولت ان اوقظها لكي اتاكد من نومها و فعلا لم يكن هناك أي حركة و مباشرة رفعت الشلحة و شاهدت سنتيان اسود فلم اتمالك نفسي و نزعت  لها السنتيان ببطئ فكان اجمل منظر اراه بزاز اختي امامي فبدات امص بزها بقوة و بدات اجن اكثر  . و من شدة هيجاني رضعت بزازها و لحست حلمتيها و نكت اختي نيكة سطحية حيث كنت احك زبي على طيزها و انا ارضع حتى قذفت المني على طيزها فوق الكيلوت لكني بقيت هائجا و زبي منتصب و لم اشبع من النيك
ثم بعد ربع ساعة  قررت الانتقال الى كسها  خاصة و ان الشهوة ظلت مرتفعة و زبي منتصب جدا و لكن كنت خائف جدا و فعلا نزعت الفيزون و وصلت الى كلسون احمر جميل و بسرعة انزلت الكلسون لارى كس عليه شعر متوسط الطول و بدات اشعر بشعور لا يوصف لما نكت اختي رنا فقربت فمي من الكس و بدات اقبله بل اكله فلاحظت حركة بطيئة من رنا و لكن كنت مشغولا في الكس الجميل و بحركة غبية من وضعت زبي على باب كس رنا و دفعته الى الداخل و تحركت رنا اكثر و لكن المصيبة كانت اني قذفت داخلها و اخرجت زبي بعدما نكت اختي من كسها الصغير جدا و لكن متاخرا و هو مبلل بالدماء و الماء . و بسرعة نظفت كل شيء  واعدت كل شيء و خرجت من الغرفة مسرعا الى غرفتي و كنت مرعوبا جدا و بقيت حتى الصباح .  و في الصباح سمعت رنا تقول لامي ان الدورة قد جاءت و لم تعرف رنا ماذا حصل و بعد مرور شهر من اول مرة نكت اختي و فتحت كسها حاولت من جديد بما ان كس رنا اصبح كسا مفتوحا و كررت هذه العملية على مر اشهر . رنا لاحظت اشياء غريبة تحدث عند شربها للماء و في يوم من ايام الشؤم تظاهرت بشرب الماء و لكن لم تشربه و عندما اقتربت من بزها الوردي امسكت يدي و قالت ماذا تفعل يا اخي فقلت اني احبها فطلبت مني الخروج و لكن بحركة سريعة رميتها على السرير و مزقت الفيزون و وصلت الى الكس و ادخلت زبي داخله و نكت اختي بكل قوة و انا منتشي بها و بكسها . و لكن هذة المرة كانت رنا واعية و كانت تقول يا كلب ياكلب انا اختك  . و لكن عندما سمعت ذلك تهيجت اكثر و رنا لم تستسلم لي و بعد محاولات اصبحت تصدر صوتا غريبا جدا لم اسمعه من قبل عرفت انها وصلت الى المحونة  و صارت تعانقني و تلف يدها على ظهري و تبادلني القبلات الحارة
و احسست ان رنا اختي اعجبها زبي الذي كان يدخل و يخرج في كسها مثل المنشار و كان كسها حارا جدا و لم اشعر بحرارته من قبل لانني نكت اختي من قبل و هي نائمة و لم تكن تفرز من كسها ماء الشهوة على عكس هذه المرة التي كانت متجاوبة معي . و برغم اني كنت ادخل زبي في كسها و المس طيزها و امسك فلقتيها بكلتا يداي الا انها طلبت مني ان ترضع زبي لكن حلاوة الجنس و حرارته جعلتني لا اقدر على اخراج زبي من كس اختي رنا و انا ازداد هيجانا في كل لحظة تمر بعد دقائق افرغت لبني كله في كسها بعدما نكت اختي بقوة و هي تقول ااااااه اممممممممممممم اههههه ياااااااااا و بعد دقائق خرجت من الغرفة مسرعا و رنا تبكي بصمت . لكني لم اتركها و اقتربت منها في اليوم الموالي حيث احتضنتها بحنان و دفئ و اخرجت لها زبي كي ترضعه و لم تتوانى في مصه بكل قوة حتى انها كانت تعضه بطريقة شهوانية جدا و احسست بحلاوة عجيبة تجتاح زبي خاصة و انني نكت اختي من قبل دون علمها و اليوم صارت مثل زوجتي و كانت اكثر محنة مني و لهفة الى الجنس و الزب حيث قذفت لبن زبي على وجهها بسرعة و انا ارى رنا تلعق المني بلسانها و هي تقول انت حبيبي و زوجي و نياكي .
و نكت اختي يومها ثلاث مرات حيث كانت النيكة الثانية من كسها كالعادة و تفاجات حين رايته محلوقا و نظيفا جدا و لحسته و لعقت ماء شهوته ثم ادخلت زبي كاملا في كسها و افرغت ماء زبي داخله لكن اختي رنا طلبت مني ان انيكها من طيزها و لم اصدق انني سانيك الطيز . و عادت رنا الى رضع زبي مرة اخرى كي تجهزه و حين انتصب و اشتد انتصابه وضعت على فتحتها كريم الفازلين و ادخلت زبي في طيزها و نكت اختي من الطيز حيث كان خرم طيزها اصغعر من كسها و كانت من احلى النيكات في حياتي و منذ ذلك اليوم اصبحت رنا حبيبتي و عشيقتي نمارس جنس المحارم مع بعض و نحن كالازواج و  هذه قصتي الحقيقية و كيف نكت اختي و صارت حبيبتي و عشيقتي
قصص سكس قصص سكسية محارم sex stories incest
انا نورة سنى 26 سنه متزوجه من شخص بارد جنسيا ونا لا اعلم الا بعد الزواج كان ظروفى معقدة جدا جدا فى كل مرة احاول انا امارس الجنس مع زوجى ولكن حين كان يقف قضيبه كان لمدة دقيقه او اثنان حاولت كثير ايقاف قضيبه بكل الطروق مص لحس كل الطرق ولكنى فشلت هيا دقيقه واحدة ولا اكتر , كنت تعيسه فى جياتى وقلت له انى اريد ان اسافر الى اهلى قال لى انتظرى اسبوع واحد وسوف اتى معك واسافر معك الى اقربائك قولت له سوف اسافر انا وانت لاحقنى فيما بعد كنت فى هذا الوقت لدى شعور غريب انا مش ناقصنى اى شى الا المتعه الجنسيه , ولم اجدها مع زوجى قمت بتجهيز حقائبى وسافرت الى اهلى وهناك وجدت خالى وامراة خالى ايضا واولادهم عند جدى , استقبلونى جميعا , ولكن شعرت شعور غريب جدا نحو حسام خالى الاوسط لم اراة منذ فترة بعيدة , لانها كان مغترب من فترة حين نظرت فى عينيه شعرت براحه نفسيه اتجاهه ولم استطيع ان اقاوم دخلتى الى غرفتى وخلعت ملابسى وسروالى ونمت عاريه .
استيقظت فى الصباح الباكر لافطر معهم . سالت اين خالى حسام فقالو لى انه فى الحمام يستحمى ذهبت لاناديه كان خارج من الحمام . وفجأه رات عيناى مالم تراه من قبل رجوله فى نظراته وشهوه عاليه فى جسمك الملفوت.
حاولت ان اطارد كل هذة الافكام ولكن قولت هذا خالى ولا بصح ذلك
ذهبنا للافطار سويا وكان حسام جالس امامى وكان نظراته انه يريدنى جنسيا هذا كان شعورى ولم اعلم ماكان شعورة فى هذا الوقت.
بعد ذلك قمنا من الطاوله وذهبنا الى الحديقه وتفرقنا جلست لوحدى اتخيل وانا حسام بجوارى فى سريرى يداعبنى فى بظرى وصدرى وانا العب فى قضيبه الطويل. حاولت انا ايقظ نفسى وانا اتخيل اى احد مكانه. وايقظت نفسى وذهبت الى فراشى فى غرفتى وايضا اتانى الفكر ان حسام بجوارى يهيجنى ويلعب فى كسى وقضيبه واقف مثل الحديد مختلف تماما عن زب زوجى.
وقمت من نظرت فى سروالى الكلت رايته مبلول وافرازات كثيرة نزلت منه.
قابلت حسام ف الخارج يشاهد التلفاز نظر الى ورايت فى عينيه انه يعشق جمال صدرى وكان جالسا بمفردة . جلست بجوارة وقلت لعله يحسنى ويكون احساسه ان يمارس معى الجنس عملت اشياء تهيجه لارى مارد فعله ذهب لعمل له مشروب ساخن وانا اقدمه له طرحت نسى لالامام لاريه صدرى . فرايت حسام ينظر الى ولم يرفع عينيه حسيت انه يريدنى بعض الشى فقولت له سوف اذهب ال الحمام ومشيت امامه اهتز بموخرتى لاغراءة اكثر . ونظرت فجاه الى الوراء رايت حسام ينظر الى موخرتى وكانه يتخيلنى عاريه. رجعت وجلست بجوارة لنشاهد التلفاز بمفردنا, وكان الوقت تاخر ليلا فقولت له اعطينى الريمود وانا اقلب فجاة ظهر فيلم به مشاهد ساخنه فتركته واعطيت الريمود لحسام فتركه ايضا .  وكا ن الفيلم ساخن جدا ورايت ان حسام يزداد لهيب تجاهى فقولت له انى ذاهبه للنوم فقال لى تفضلى.
دخلت الى غرفت نومى ولبست قميص نوم قصير جدا . وجلست على سرير مستلقيه على بطنى ولهيب جسمى بولع فى وحزينه جدا على زوجى المريض الذى لم يشبغ رغباتى الجنسيه فسمعت صوت حسام ذاهبا الى غرفته للنوم وحيما اقترب من غرفتى صرخت بصوت واطى كى لايسمعنى احد غيرة فطرق الباب فقولت قال حسام فقولت له انتظر قليل لانى عاريه فانتظر حسام . وفتحت له باب غرفتى وقالى لماذ كنتى تصرخين فقولت له لا انا لم اصرخ فقال هل يصيب شى فقولت له لا لا تقلق انا بخير .فنظر الى حسام نظرة جنسيه شديدة. وقالى لى تامرينى بشى قولت له اة انا اريد التحدث معك فى مشكله مع زوجى . فحكيت له مشكلتى مع زوجى فاقترب حسام منى ومد يدة على راسى وحضن راسى وقبلنى فوق راسى شعرت انه بريد ان يريحنى. فالففت زراعى حول ظهرة وبكيت وقالى لى نورا لا تبكين. وداس على رقبضتى جدا مما جعلنى لا ابكى ولكنى قد حسيت بقشعريرة  فى جسدى فامددت يدى تجاه موخرته فلم بفعل شى اقترتب ناحيه قضيبه بوسطى وشعرت بوقوف قضيبه والراس تقف رويدا رويدا, فامددت يدى تجاة قضيبه ولبعه به وهو , يقول لى ماذا تفعلين فقولت له لا افعل شيئا
انتظر قليلا فغلقت الباب بالمفتاح والترابيس فقال لى ماذا تفعلين وهو مستمتع بما افعل وانى خلعت العباءة امامه وراى جسمى بالقميص القصير فانبهر به وبصدرى وبطنى وموخرتى فامددت يدى تجاة زبرة وهو كان يقف بشويه وفتخت السوسته لحسام وطلعت زبرة الطويل الابيض وكان طويل فقولت له اتحب مص القضيب فاجانى بهدؤ مصى قضيبى كما تشائين فشعرت بهيجان اكتر وادخلت زب خالى فى فمى وهو يقلع فى البطلون ويتحرك وانا امص ودخل زى حسام كله الطويل الى عنقى مم اشغرنى بالغسيان.
ثم عاودى الوضع مجددا وامص بزب حسام
فقال لى قف عن هذا لاخلع الملابس
وخلعت لحسام ملابسه ونام حسام على السرير مستلقيلا على ظهرة. وانا اتيت بجورا رجليه الحس بلسانى من اول اصابع رجليه وهو يتنهد وهذا يثير كسى اغراء اكثر ووصلت اخير الى زب حسام الواقف المتوهج نارا بداخله . ولحست بلسانى من اسفل الى اعلى ويداى تجاه اسفل بيضانه ناحيه فتحت طيز حسام والعب وهو يتنهد وتنهيداته لوع بجسمى وتثيرنى جدا. ثم امص بزب حسام وهو متوهج وزاد توهجا بمتعه المص , ثم قام حسام وخلع هدومه العلويه واخلى لى كل هدومى ونيمى على حافه السرير ودخل حسام تجاة كسى وراة مبلل قليلا فمد حسام يدة ومسح لى كسى ولعب بالبظر بيد والثانيه فى الشرج طيزى.ثم اتى بلسانه يلعب فى كسى مما اصابنى برعشه خفيفه قى كل جسمى وقال لى حسام اتحبين النيك الخلقى قولت له انا احب اى شى من زيك .فالفتنى حسام على بطنى وقالى لى ارفعى ظهرك لاعلى ثم اتى حسام وبل اصبعه ودخله فى طيزى من الخلف وهذا كان يثير كسى جدا وجتى انزلت افرازات كثرة ثم ادخل حسام كل اصبع بداخل شرجى كان مولم بعض الشى لانه اول مرة بالنسابه لى فدخل حسام اصبه يدخل ويطلع فيه برفق ثم اسرغ . ثم بلل زبه الطويل وادخل راس قضيه فى شرجى انى كنت سوف اصرخ من الالم ولكن مع شهوتى العاليه تمتعت جدا ثم اخرجه حسام ودخل الراس مرة اخرى فرايت انها سهله جدا فكرر حسام هذا اكثر من 10 مرات  ثم ادخل حسام زبه فى طيزى جزر اخر ثم اخرج وفضل على ذلك حتى ادخل كل زبرة فى طيزى وقال لى هل يؤلمك قولت له نعم ولكن تواصل انه ممتع فتواصل حسام وهو ذبه بداخل طيزى يخرج ويدخل بقوة وانا شهوتى عاليه جدا جدا وحسام اهاته وانينه يمتعنى ونا العب ببظرى فى كسى .؟ ثم استكفى حسام فى النيك من الخلف . واستلاقانى على ظهرى ورفع رجلاى وادخل بقضيه قليلا حتى لا يتعبنى لانه كان كبير وقولت لحسام ادخل زبك فى كسى كمان انه يريد زبك دخلو يا حسام فادخل حسام زبه وتغلغل داخل كسى المفتوح المنتظر الى زب حسام وادخل واخرج زبه مرات كثيرة جدا جدا . فرايت انى فى كامل متعتى الجنسيه الى لم اراها من قبل ثم لقيت نفسى مرتعشه جدا جدا فحاولات اخراج زب حسام من كسى وفجاه رايت قذف من كسى كالماء فقالى حسام انتى شهوتك عاليه جدا ثم ادخل قضيبه مرة اخرى وهو يقول لى ازبى يولمك وانا اهاتى تهيج حسام اكثر واكثر فدخل قضيبه بكل قوة وشعرت برعشه مرة اخرى وماء ايضا تانى مرة ثم القانى حسام على بطنى وقالى لى ارفعى طيزك لفوق ودخلو حسام فى كسى من الخلف وكان هذا مولم جدا لان كسى كان طيق وزب حسام كبير وادخل واخرج فيه بسرعه كبيرة جدا وعنف شديد فى كسى حتى اصبت بقشعرة فى كل جسمى ورعشه جنسيه شديدة جدا ونزلت ماء مندفعه من كسى سريعه جدا مع الرعشه الجنسيه. ثم القانى حسام على ظهرى مرة اخرى ورفع ارجلى ودخل قضيبه الجميل ونزل حسام سائله على كسى وانا اشعر بارتياح جدا وهوا ينزل المنى فى كسى.

نا اشتعل لما امارس احلى سحاق مع صديقتي السحاقية جدا

انا اشتعل لما امارس احلى سحاق مع صديقتي السحاقية جدا خاصة حين نتبادل القبلات الساخنة و احلى من هذا لما نداعب اكساسنا بالاصابع فاحس بمتعة جنسية مثلية لا توصف و جسمي يحترق من الشهوة و قصتي حدثت في ذلك اليوم عندما اصبحت أنا و زميلتى السعودية وحدنا فى الفصل ، جلست معى فى مقعدى شديدة الألتصاق بى ، و أحاطت كتفى بساعدها، و اقتربت بأنفاسها بشدة من خدى، و همست بعدد من الأسئلة تستفسر عنى و عن أسرتى و أبى وعمله و عن حالتى العاطفية و اذا كنت مرتبطة، ثم بدأت تنزل غطاء الرأس عن شعرى ، فلم أنتبه و لم أعارض و جائتني نشوة احلى سحاق معها ، ولكننى أحسست بأصابعها تداعب خصلات شعرى برقة بالغة وتنظمها بحنان و لطف لذيذ ، أحببته وتلذذت به ، ثم أحسست بأصابعها تتحسس رقبتى من الخلف ومن الجوانب ترتفع أصابعها و تنزل بحساسية شديدة على رقبتى و تتسلل تحت الى أكتافى تحت ملابسى و هى تقترب أكثر بشفتيها منى تقبل خدى و تحاول أن تتزحزح بقبلاتها من خدى الى شفتى ، حتى لامست قبلاتها فعلا جانب شفتى و جزءا منها ، فاستغربت هذا وبخاصة أن أنفاسها كانت تتهدج مضطربة ، وكانت قبلاتها الساخنة على وجهى طويلة ، حتى لامست قبلاتها الطويلة الساخنة رقبتى من تحت أذنى للخلف قليلا فأحسست بلذة غريبة جدا في احلى سحاق بنات و بأننى أدوخ و أفقد الوعى وأستلقى برأسى على كتفها مغمضة العينين ، حتى أفقت بقبلاتها الحارة مطبقة على شفتى تمتصها وتأكلها بشفتيها بقوة و بتلذذ، فلم أعترض لأن طعم قبلاتها كان لا يمكن الا ان أتلذذ به و أستطعمه وأن أبادلهاالقبلات بمثلها و أسعى وراء شفتيها بشفتى للمزيد و المزيد بلا نهاية ،
و لكننى فزعت جدا و أفقت من عالمى الجميل في احلى سحاق عندما أحسست بيدها تعتصر بزازى تحت ملابسى بقوة و تتحسس حلماتى ، فأحسست أنها قد عرتنى و خلعت لى ملابسى دون أن أدرى ، بينما يدها الأخرى بين أفخاذى تتحسس بين شفتى كسى مباشرة ، تعتصر بظرى الكبير المتصلب كقضيب صغير، فعرفت أنها أيضا عرتنى و خلعت كلوتى أثناء تقبيلها المثير الذى هيجنى ، ففزعت و حاولت الأبتعاد ، و لكننى استرحت عندما اكتشفت أنها قد تسللت بخفة لم أشعرها تحت ملابسى بيديها و لم تخلع عنى ملابسى و لم تعرينى و لكننى همست لها بغضب مصطنع (يا خبر اسود؟ ايه اللى أنت بتعمليه فيا ده ؟) ، فقالت زميلتى السعودية و شريكتي في احلى سحاق ممتع بهدوء بالغ هامسة و هى تقترب منى أكثر و تفتح أزرار صدرى قائلة (ماتخافى ، أنا بدى فقط أعرف نوع حمالة الصدر و الكلوتات تبعك لأنها بتجعل شكل ثدييك جميلين جدا و أردافك جميلة و لا تظهر عليها آثار الكلوتات، ما تخافى خللينى أشوفهم علشان أشترى مثلهم) ، و كأن كلامها أقنعنى ، فتركتها تعرى صدرى و حمالة الثديين ، و تدس أصابعها بين الحمالة و لحم ثديى ، و تحرك أصابعها و كأنما تختبر نعومة القماش و المادة و الفابركز، و لكن أصابعها كانت تدلك حلمات بزى تلذذ و أنفاسها تقترب مرة أخرى من خدى ، فأغمضت عينى و تركت شفتيها تلتهم شفتيى بتلذذ و برقة و شوق في احلى سحاق و اروع جنس ، و أسندت رأسى على كتفها ورحت فى غيبوبة عندما تحسست أصابعها بظرى تداعبه ضاغطة عليه بينما تروح وتعود بين شفتى كسى المبلول بافرازات رغبتى الجنسية العارمة ،
و رحت أحرك أردافى و جسدى مع حركة أصابعها على بظرى و كسى أروح أضغط كسى على يدها وأنسحب مبتعدة عندما يخف ضغطها وتنسحب ، وارتعشت بقوة رعشات متتالية وشهقت وتأوهت وأنا أرتجف بقوة و الكهرباء تكهرب جسدى برعشات الشبق القاتلة   في اروع و احلى سحاق معها ، و فجأة ابتعدت عنى صديقتى السعودية قائلة (البنات جايات، استرى نفسك بسرعة) فرحت ألملم حالى و البكاء يقتلنى مع الأرتعاش كمن أصابتها الحمى ، و بقيت بقية اليوم كالذبيحة فى مقعدى لا أدرى من نفسى شيئا. …… عندما عادت أسرتى الى الزقازيق ، التحقت بكلية التجارة ، و تمنيت كما تتمنى كل بنت أن أحب و أن أعشق وأن أتزوج ، و كانت علاقتى و سمعتى طيبة بين الجميع . فى يوم جاءت لى زميلة متحررة بعض الشىء لزيارتى  و لتقترض منى بعض المحاضرات التى فاتتها لتنقلها من كشكولى ، و بينما هى تجلس فى مواجهتى تشرب الشاى ، لاحظت أنها تطيل النظر بين أفخاذى، و تداعب شعرها بأصابعها و تتوقف فجأة عن الكلام ، أو لا تنتبه لكلامى لها بقدر تركيز عقلها على ما تراه بين أفخاذى  و ذكرتني بحادثة احلى سحاق مع السعودية ، كنت أجلس فى مقابلها و قد أرحت كعب رجلى اليسرى على ركبة رجلى اليمنى ، و كنت أرتدى قميص نوم قصير جدا وعارى الأكتاف والصدر بحمالات رفيعة جدا ، كعادتى عندما أجلس فى البيت حيث لايوجد معنا ذكور سوى أبى المتواجد دائما فى حجرته، لم أهتم ولم أعر لنظراتها اهتماما ، أو أننى تناسيت نظراتها عن عمد ، لا أعرف لماذا لم أتحرك و لم أغير جلستى ، لا أعرف؟، المهم أن الصمت ساد لحظة بيننا ، فإذا بها تهمس (ايه يا نور الجمال دهه؟ داانت زى القشطة ، فخاذك حلوة قوى ، زبدة سايحة يا بنت، انت مافيش فى جسمك عضم خالص؟، ممكن ترفعى ذيل القميص شوية لفوق يا نور علشان أشوف رجليكى أحسن من جوة؟) و بكل سذاجة شددت ذيل القميص القصير أصلا و الواسع جدا لأعلى حتى أسفل بطنى ، فرأيت عينيها تسقطان من مكانهما انبهارا، فملأنى الفضول لأنظر و أرى ما الذى يجعلها تنبهر بهذا الشكل و ذكرى احلى سحاق لم تفارق اذهاني ؟
فانحنيت و نظرت الى أفخاذى من الداخل ، فرأيت أن الكلوت قد تزحزح من مكانه و تجمع كله بين شفتى كسى بينما برزت الشفتان كاملتان عاريتان مبللتان تلمعان و البظر مزنوق الى جانب واحد منهما ممتدا متوردا و قد جذب الكلوت المصنوع من ألياف صناعية مثل الكاوتش غطاء البظر و جرابه للخلف ، فبدا كالقضيب المنتصب المشدود جلده للخلف بقوة، الى جانب خصلات شعر عانة كسى البنية الناعمة الطويلة مبللة بسائل ابيض غليظ يلمع ، فمددت أصابعى أعيد الكلوت لطبيعته الصحيحة و أزيل تجمعه الى جنب حتى غطى كسى الكبير المتورم بقبته و شفتيه و بظره و بأكمله، و جذبت ذيل قميصى لأسفل و قد احمر وجهى خجلا، و لكن زميلتى لم تتوقف ، فاقتربت منى و تسللت يدها الى كسى تتحسسه وتتحسس داخل أفخاذى تريد أن تضمنى وتقبلنى  كي نمارس احلى سحاق ، فتذكرت صديقتى و زميلتى السعودية ، و خشيت و خفت أن تنتشر عنى الأقاويل فى الجامعة بأننى سحاقية لو استسلمت و تمتعت بزميلتى تلك ، فقمت على مهل متثاقلة مترددة بين البقاء في احلى سحاق و الأستسلام لها وبين رفض الأنسياق و ما قد يصيبنى من شائعات إذا قيل أننى سحاقية بين البنات فى الكلية وبين الآولاد الذين أتمنى أن أعثر بينهم على زوج المستقبل.
قمت فأحضرت ملاءة سرير و رميتها على أفخاذى العارية و كأننى أطويها لأخفى لحمى المثير عن زميلتى ، ولكنها لم تتركنى وهى تعانقنى عنوة وتطرحنى على الكنبة تحتها همست لى (ما تخافيش ؟ احنا بنات زى بعض ، ممكن نعمل كل حاجة ونتبسط من غير ما أجرحك و لا أعورك، و لا حد شاف و لا حد راح يعرف، ده أوعدك سر بينى و بينك يا نور) و أحببت أن أصدقها ، فقد كان جسدى جائعا للحب  و لممارسة احلى سحاق و جنس مثلي، أى حب، و قبل أن أعترض و أهمس (لأ بلاش) كانت أصابعها قد فتحت أبواب القبول و الأستسلام عندما أحسست بها تداعب بظرى بقوة و بخبرة حساسة ، فهمست (على مهلك ، حاسبى ، بشويش) همست لى ( ماتخافيش يابسكوتة قلبى) ما أن التهمت شفتى بشفتيها وجن جنونى بسبب يدها التى فوق كسى وأنا أتلوى و أصابعها تداعب بظرى و فتحة طيظى فى نفس الوقت ، حتى صرت كالمرتبة الهوائية أصعد وأهبط فوق الأمواج بفعل أصابعها ، حتى وجدت شفتيها تمتص بظرى و لسانها يفرش كسى كله مع فتحة طيظى ، فأغمى عليا من الأستمتاع بعد احلى سحاق نار ولم أفق الا و أنا أرتعش بجنون و أتأوه و أغنج كالمعتوهة

احلى جنس سحاق بين هنيه و رشا الفتاتين السحاقيتين المثيرتين

 احلى جنس سحاق بين هنيه و رشا الفتاتين السحاقيتين المثيرتين و كانت الاولى تحب ان تمارس الجنس المثلي مع الثانية لانها راتها تتناك مع حبيبها و الهبها منظر زبه الذي كان يقذف المني بعد النيك و الشهوة تخرج بحلاوة كبيرة . و كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل  و هي تعلم انه كان ينيك هنيه و قد انهى النيكه لتوه لان كل تفكيرها كان في هنيه و جسدها ماذا ستفعل بها و كيف إن ما حدث مهد لها الطريق لتمارس جنس سحاق مع هنيه و الآن سوف تساعدها هنيه في ليالي وحدتها  . و كانت صورتها المثيرة و هي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة و مؤثثه برفاهية الأميرات فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك و بضعة فوتيهات و ملحق بها حمام خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه  و لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله و لكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده و بسرعه ، كانت هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي و أمرتها ان تكف عن البكاء فورا و إلا فستخبر الكل بما حدث و  ستترك عقابها لأم سيد  .  و بعد ذلك انتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم ام السيد و بدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها فامرتها ان تتوقف فورا عن البكاء و ان ترفع يداها و تعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها و تظاهرت بأنها مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها و تجرد هنيه من ثيابها كي تمارس جنس سحاق ساخن معها و تحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت  . و كانت تنظر لهنيه و هي واقفه و جسدها ينتفض بوضوح و رغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، و جلست رشا و امرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا و حكت لها هنيه و بدون كذب و قالت انه رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه و بعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى غرفته و أفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه و طلب ان يرى صدرها و مؤخرتها عاريه و حين خلعت جلبابها أخذه في يده و رفض ان يعيده فخافت من الفضيحه فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه و بعد هذا تعود ان يطلبها كلما خلى المنزل و يفعل كما رأت أقتربت منها رشا و ضربتها على طيزها و هي قد صارت تغلي من الشهوة على جنس سحاق معها .
و كانت هنيه  مستسلمه تماما  لها ثم عادت رشا و جلست و اشارت لها ان تقترب و طلبت منها ان تستدير و تحسست طيزها الطريه بيدها و كان هناك بقعه ما زالت مبتله فسألتها متصنعه القرف ما هذا و إذا كان هناك بلل اخر اريد ان اراه . و  كانت هنيه في العاده تطيعها طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع و لكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر  وهو ممارسة احلى جنس سحاق مع هذا الجسم الناري الملتهب باللذة و الجمال و كانت دائما تتخيلها و رأسها بين فخذيها و هي تلعق مثل القطه كسها الصغير . و قد كانت رشا جالسه مثل ابن عمها و هنيه تقف امامها و ترفع ثوبها و رشا تكشف عليها و تبحث بأصابعها عن مواقع البلل ثم داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره و لمست كسها و سألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب مزيد من الايضاح و تسالها هل وضع زبه هنا و تضع اصبعها على فتحة كسها . ثم أخذتها الى الحمام و فتحت الماء و أمرتها ان تخلع كل ملابسها و ان تستحم جيدا حتى لا يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل  و هنا قررت ان تمارس معها جنس سحاق و تنيكها بعد الاستحمام . و وقفت هنيه امامها للمره الأولى عاريه تماما و بدأت تستحم و رشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في ثواني الأمر كان صدرها جميل و حلماته ورديه و كانت طيزها بيضاء و ناعمه . بعد ذلك اخذت الصابون و طلبت منها ان ترفع يداها و تسندهم على حائط الحمام و تبرز مؤخرتها لتنظفها لها و كانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها و كانت هنيه ايضا ترتعش مع اللمس الذي كررته مرات و مرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو و تفتح رجليها و تدعك كسها بيدها و تظاهرت بانها تشرح لها كيف  كان ينيكها فوضعت يدها على كسها و أخذت تدعكه لها  في جنس سحاق حار جدا و مثير للشهوة و الغريزة الجنسية .
و حين شعرت بها ترتعش  من الشهوة و الرغبة سحبتها خارج البانيو و اعطتها منشفه و طلبت منها ان تجفف نفسها و تلحق بها و كانت ملابس رشا قد ابتلت فخلعتها كلها و لبست قميص نوم خفيف و مكشوف و بلا ملابس داخليه  . و نامت على ظهرها و خرجت هنيه من الحمام و هي تلف الفوطه حول جسدها و اشارت لها بان تقترب من جانب السرير و ان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا . و هنا كشفت عليها مره اخرى من الأمام و من الخلف و باعدت رشا اقدامها و فتحتهما و طلبت منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى و انها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب و سألتها هل لمستي زبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه عليها و تعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق  و هي تمارس معها جنس سحاق بطريقة ذكية جدا . ثم  بعد ذلك تتركها لتقف على ركبتيها مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوة تظهر عليها فضمت فخذيها قليلا و اصبحت تحتضن ركبتيها و اعادت السؤال مره اخرى و ردت هنيه بالايجاب و سالتها هل لامس زبه فمك فاحمر وجهها و نفت فاشارت لها بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المرة مالت عليها هنيه و كانت تشعر بحرارة جسدها على كسها و بطنها و صدرها و اخذت تقرص الحلمتين النافرتين  و هي تعلن انها لم تعد تصبر اكثر على جنس سحاق معها .
و لاحظت  عند ذلك إنها بدأت تصدر تأوهات خافته و تركتها لتكمل و افهمتها انها لا توافق على الردود المختصره و طلبت تفاصيل  اعمق فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها بالقوه إذا لم تقبل قضيبه و انها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها و انه كان يضغط على وجهها و يمسح قضيبه على خدها  بعد ان يقذف حليب زبه . و هنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث و ان تتخيل انها اسماعيل  و هذا حتى تجبرها على ممارسة جنس سحاق دون ان تكشف امرها و مدت يدها و رفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير و ترددت هنيه من المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها و وضعته بالقوة على كسها و هي تصيح فيها عايزاكي تنضفيه بلسانك  . و بدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه جائعه و طلبت منها أن تجلس فوق بطنها و تنحني و تضع بزها الصغير في كسها ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها و أخذت راسها بين فخذيها كما تمنت و هي تصفعها علي طيزها  في جنس سحاق جد ساخن حتى وصل الأثنين لقمة النشوة

عندما كنت صبيا


أؤكد لكم أن كل اقصص التي سأحكيها لكم حقيقية مائه بالمائه وسوف ابدا من
البداية اول مرة عرفت فيها معنى الجنس ومعنى الممارسات الجنسية عندما كان
عندي 12 سنة كنت أقيم مع جدتي في منزلها حيث كانت تعيش وحدها بالمنزل وكنت
لا اعرف أي شئ عن الجنس المهم في أحد أيام الصيف جائت إحدى قريبات جدتي
لتقيم معها عدة أيام فقد كانت غاضبة من زجها وكان معها ولدا وبنتا وكانت
البنت تكبرني بثلاثة أعوام والولد يكبرني بعام واحد تقريبا البنت كان شعرها
اسود وكانت بيضاء جدا لكن هذا لم يغير بي شيئ المهم عندما حان ميعاد النوم
كانت الغرفة التي أنام بها فيها سريران فنمت أنا أخوها على سرير ونامت
الفتاة مع أمها على السرير الأخر وبعد مرور فترة كبيرة من الليل لم أعرف ان
أنام لأني لم أتعود على وجود أحد بجواري على السرير المهم بعد أن نام
الجميع ( علمت بعد ذلك ان السيدة تأخذ حبوب منومة لكي تنام ) قامت الفتاة من
سريرها وجائت لتوقظ أخيها وتنام بجواره ( بيني وبينه ) لم اعتقد بأن شيئا
سيحدث لكن بدأ الأخوان في تقبيل بعضهما البعض قبلات كثيرة جعلتني أهيج من
حرارتهما وبأت القبلات تزيد وبدأو يتقلبون على السرير بجواري كنت أتظاهر
بالنوم
لكي لا يتوقفوا وفي لحظة قررت أن اشاركهما فوضعت يدي عليها وانا اتقلب
فكانت المفاجأة أخذت الفتاة يدي ووضعتها على بطنها من أسفل البيجاما التي
ترتديها كانت اول مرة المس فيها جسد فتاة كان جسمها ساخنا جدا وناعما جدا
جدا وبدأت تحرك يدي على جسها الحريري لا استطيع ان اصف لكم مدى سعادتي
واحسست بحرارة تجري في جسدي كلة حتى وصلت الى زبي ان منتصبا من الاول ولكنه
ازداد في الانتصاب اكثر واكثر وبدأت اشارك فعليا حيث بدأت أقبلها من الخلف
فاستدارت وضحكت لي وقالت ممكن تشارك معانا ؟ فقلتلها ياريت التفتت بجسدها
ناحيتي وبدأت بتقبيلي في جميع أنحاء وجهي ثم راحت تمص شفتاي وقبلتها واخرجت
لساني ليقابل لسانها كما فعلت لا أخفي عليكم سرا كنت افعل مثل ما هي تفعل
فقد كانت هي البادئة وانا التابع لها في هذه الحظات كان اخوها يفك ازرار
البيجاما ويخرج ثدييها من تحت الحمالات ياه كان ثديها مثل حب الرمان كانت
حلماتها بارزة جدا وساخنة ثم راح أخوها يمص حلماتها ويقبلهما ونزل رويدا
رويدا الى صرتها ثم فتح ازرار البنطلون وشده بعنف فلمحت الكلوت كان ابيضا
ولكن كان بياضها هي اقوى بدا اخوها في تقبيل الكلوت من الخارج ثم فكه من على
جسدها فكانت أول مرة أشاهد فيها كسا في حياتي كان أول وأجمل كس كان لونه
احمر وردي وكان مغطى بقليل من الشعر الأسود كنت انظر الى اخوها المحترف
بينما كانت هي تقبل جسدي وتمد يدها ناحية زبري كان اخوها يمص كسها وشفراته
ويلحسهم كأنه يلحس أيس كريم اخرجت الفتاة زبي من البنطلون وأخذت تدعكه لي
دعكا شديدا ثم وضعته في فمها ومصته لي كان شعوري ساعتها لا يوصف اول مرة
اشاهدفيها كس وتقوم فتاة جميلة جدا بمص زبي . تجرد ثلاثتنا من ملابسهم ومكثت
أنا عند رأسها تمصلي زبي وأخوها يلحس ل لها كسها كانت تئن وتتأوه وتكتم
صوتها بمص زبي ثم طلب مني أخوها أن نتبادل الاماكن فرحت الى كسها الحسه
والحسه كأني كنت الحس أشهى أيس كريم قربت من كسها وشممت رائحته وكانت مميزة
وجميلة الغريب أنني كنت الحس كسها كأنني كنت ألحس هذا الكس من قبل مئات
المرات ثم كانت المفاجأة طلبت مني أن أدخل زبي فيها. كيف هذا ؟ رددت عليها .
قالت : أدخله فأنا مفتوحة . اندهشت أولا لطلبها ثانيا لأنها صغيرة ومفتوحة
( اعتقدت انني في حلم بوس ونيك مرة واحدة ومن اول مرة ) وضعت زبي الذي
يكاد ينفجر على اول شفرات كسها وكانت تئن كلما ازداد دخول زبي فيها كان ضيقا
وحارا جدا كان مليئ بالافرازات الكثيرة التي جعلتني احس بلذه خطيرة وكنت
ادخله وابقى لكنها أشارت عليا بأن أدخله وأخرجه بسرعة وعلى طول ثم احسست
بأن شيئا سينزل مني فقلت لها سوف اتبول فقالت أخرجه بسرعة فأخرجته فنزل مني
ماء ابيض رقيق (علمت بعدها أن اول مرات خروج المني تكون عبارة عن مياه
رقيقة ) فضحك أخوها على منظري ثم قال لي ابعد انت واخذ يدخل زبه الكبير نسبيا
في كسها وقالت لي تعالى قبلني فأخذت أقبلها وتقبلني ثم نزلت على نهديها
امصهم فقد كنت تعلمت من أخوها وكان اخوها يزيد من سرعته احيانا ويقلل منها
وكانت تنتفض تحته كأن بها حمى ثم فجأة أخرج أخوها زبه ونطر منيه على بطنها
وعندها عرفت لماذا كان يضحك عليا ارتحنا بعدها قليلا ثم عدنا لتكرار
المحاولة مرة اخرى وبعدها عاد كل واحد منا الى مكانه

Share this:

دكتورة المساج
انا شاب ابلغ من العمر 25 عاما واعمل مهندس كمبيوتر ، كنت قبل هذا التاريخ لي تجارب جنسية ولكن كلها من برة لبرة ( مص / لحس / بوس ) ولكن نيك نيك لأ حتى اصبح ظهر من الاسفل يوجعني من الجلوس لساعات طويلة امام الكمبيوتر وراجعت الطبيب وقال لي أن الامور بخير وكله تمام ولكنه عبارة عن ارهاق ويلزمك جلسات علاج طبيعي ومساج فقط وفعلاً اعطاني عنوان عيادة مساج واتصلت واخذت موعد وعندما وصلت الى العيادة كان الطبيب امراة وليس رجل ولكنها امراة بكل معنى الكلمة ( صدر غير طبيعي ملتف لف وطيز اللله على طيزها وسيقان جذابه لها شعر ممكن انك تجيب ظهرك عليه بدون اي تعب ) دخلت واعطيتعا التقرير ونظارتي لا تفارق جسمها الشهواني وتمددت وقالت لي اخلع القميص وبدأت تعمل لي المساج كنت انام على ظهري وكانت هي جالسة وتلبس تنورة قصيرة وفوقها مريول الاطباء ولكن وهي جالسة واذ انا الف وهس ناحيتها وياللهول مما رأيت رأت اجمل افخاز في الدنيا وهي تنظر الي وعرفت انني انظر الى افخاذها ولم تعمل شي حتى ان كلسونها بدو يبين ومش بس هيك قالت لي اخلع بنطلونك ولما كنت انا مستلقي لم اكن اعرف ان زبي الضخم سوف يكبر ويكبر حتى اوةل ما شلحت البنطلون انفجر زبي من البكاء عليها وانتفخ حتى اصبح كازنبرك ونظرت الي نظرة لنم انسها بحياتي وبعد ذلك بدات تعمل لي مساج وتنزل الى اسفل الى خط طيزي وتذهب الى اعلى وانتهى اللقاء الأول وقالت لي ااني بحاجة الى عدة جلسات ووافقت مباشرة وانا خارج نظرت الي وقالت يجب ان تلبس شي خفيف المرة القادمة لنعرف كيف نشتغل وفعلاً اخذت اربع جلسات وفي كل مرة كان يزداد الود بيننا وكان زبي يزداد ولعا حتى كان ذلك الموعد حيث كان الموعد الساعة 5 مساء فتصلت في سكرتيرة الدكنورة وقالت لي ان الدكتورة اليوم مشغولة وتريد ان تلغي الموعد فحزنت كثير وكدت ابكي فقد اصبحت معلعقا بجسمها وطريقة كلامها وغنجها واذ بالهاتف يرن الساعة 5.30 واذ بالدكتورة تقول لي كيفك جاك قلت لها تمام بس اتمنيت اشوفك اليوم فقالت بتقدر تيجي على البيت اذا بتحب وفعلا اخذت موعد على الساعة 7.00 مساء وعندما ذهبيت وطرقت الباب خرجت الي الكتورة واذ هي تلبس روب طويل فقلت شو هالحظ السيئ فقالت لي ادخل ولما دخلت قالت لي تفضل على الغرفة ودخلت الصالون ثم ذهبت ورجعت الي واذ بها تلبس شورت قصير جدا وبلوزة ضيقة وبدون ستيانه والبلوزة شباح وبطنها مبين ولعت معي واردت ان انقض عليها والحسها وانيكها نياكه ولم اقدر في الدكتورة فقالت لي اخلع ملابسك وظل فقط بالكلسون وقالت لي هذا المرة ان انام على ظهري وفعلا نمت وبدت تلعب برجلي وتلحسها فاستغربت وثم شلحتي الكلسون وقالت لي واو ما هذا الزب ثم بدأ تمصه وتلحسه وتمصه الى ان انتفخ واصبح مكالمجنون ثم قمت اليها وشلحتها البلوزة والشورت وكان لها صدر خمري منهود وله حلمات صغار جدا ولكن بعد ان بدأ ت امصه اصبحت الحلمات كبار جدا وثم اصبحت الحس كسها والحس ثم قمت ودخلت زبي في كسها وقالت لي قتلتني واصبحت تصرخ اه ا ها ها ها ها ه اه وانا بنيك فيها واذا بالباب يفتح واذا بها بنت وانا جالس فوق الدكتورة بنيك فيها ونحن لا نلبس شي فنظرت الينا.

ذهبت الى الشاليه
رتبت غرفة الجلوس ، و أشعلت الشموع ، و البخور الكمبودي و وضعت السي دي
لموسيقى خافته و وضعت البريق على النار وكنت انا مولع اكثر من النار و انا اتخيل
جمال البنت و اناقتها و رقتها و نعومتها
بعد نص ساعه رن جرس الباب ركضت و فتحته
كانت قدامي بنت لابسه عبايه مخصره و طرحه سودا مطرزه و هي كاشفه وجهها
وكانت حاطه ميك اب خفيف وكانت شفايفها حمرا ما تحتاج لروج ولا غيره
قلت: اهلا تفضلي
دخلت وانا ماني مصدق عيوني ، شميت وهي تمر جنبي ريحة عطرها الانثوي المثير
قالت: الله الجو عندك رايق و رومانسي
قلت: وجودك خلا ه رومانسي بصحيح
شالت عبايتها و طرحتها و لم اصدق انها كانت تلبس قميص نوم أسود شفاف و قصير
وبانت افخاذها الممتلئة و المتناسقة و الناعمة وكان ستيانها يضم نهودها برقه
و بدت كانها تريد أن تهرب من سجن الستيان
مسكت يدها و جذبتها نحوي ثم قبلتها على يدها و انا اقولها انتي اجمل بنت شفتها
في حياتي ، وهي تحاول أن تهرب مني بحركات رقيقة و دلع
قالت : أنا منيب بنت و حكت لي قصتها مع زوجها الشايب اللي متزوج اثنتين غيرها
و مصاب بالسكر و الضغط ولكنه مليونير يملك مئات الملايين وكيف أخوانها غصبوها
تتزوج عليه
المهم غيرت الموضوع وحطيت شريط عربي راقص وقلت لها يالله بس تعالي نرقص
و ننسى .
قامت بقوامها و صارت تتمايل بطريقة مثيره قدامي و مؤخرتها المكورة تتمايل
امام عيوني و اقتربت منها راقصا و صار جسمها يلامس جسمي و هي تلتصق بي و تجعل
مؤخرتها تلتصق بمقدمتي وانا في قمة الاثارة و الشهوة
احتضنتها من الخلف واضعا يدي حول خصرها وهي تتمايل و ترقص و مؤخرتها تحتك
بذكري المنتصب و أنا ابوسها حول رقبتها و تحت اذنيها و اكاد اسكر من ريحتها
و رفعت يدي وصرت الامس اطراف نهودها و المس حلماتها من ورا الستيان الخفيف
و كانت حلماتها كبيرة و بارزة ، وكلما لمستها أزدادت كبرا و بروزا .
أزحت الستيان عن نهدها و أصبحت الحلمات عارية و منتصبه و منظرها غاية في الروعة
و الانوثة
لمست حلمتها بطرف اصبعي فذابت بين يدي وأسندت رأسها على كتفي و حركت موخرتها
لكي تحتك بذكري المنتصب . فوضعت يدي على نهدها النافر و ضغطت عليه و يدي الأخرى
تلمس بطنها و أعلى أفخاذها الناعمة الملمس .
أمسكتها من يدها و أدرتها نحوي فصار صدرها ملتصقا بصدري و فخذي بين فخذيها
و أنا ممسكا بها بيدي من خصرها و مؤخرتها و التصقت شفاهي بشفايفها ببوسة طويلة
و صرت الحس شفتيها و أتذوقها و أحسست بلسانها يلامس شفتاي و شربت من ريقها
اللذيذ و أحسست بلسانها يتسلل الى لساني و يمصه مصا شهيا
انتبهت الى أنها ترفع قميصي عن صدري فأسرعت أنا و خلعته و رميته بعيدا فصارت
تبوس صدري و حلماتي و تنزل الى بطني و تفاجأت أنها أخذت تفتح أزرار الشورت
حقي ، و أنزلته الى منتصف ساقي وكان ذكري منتصبا و كأن يكاد يتفجر من الشهوة
فأمسكته بيديها الاثنتين و صارت تبوس رأسه و هي ممسكة به بشغف و لهفة و تلحسه
بلسانها و تحاول ادخاله في فمها و كان زبي كبيرا ورأسه أكبر و أستطاعت أدخال
بعض مقدمته بين شفايفها وهي تمصه و صارت تبوسه من فوق لتحت و تضعه بين
نهودها وعلى حلماتها و تبوس خصياني و تلحسهم حتى قربت أنفجر من الشهوة و اللذة
سدحتها على الأرض و شلت ستيانتها و قميصها الخفيف
و صرت فوقها وزبي نازل عليها عند شفايفها و راسي عند فخوذها و هي فاتحتها
و أزحت كلوتها على جنب و كسها باين لونه وردي و ناعم مرررره و مرطب
صرت ابوس جبهة كسها و ألحسه و أدخل لساني بين شفايفه و يديني فاتحه فخوذها
و تلمس كسها مع لساني الي صار يلحس من فوق لتحت و يلحس حوالين الفتحه
و يتذوق الرطوبه و يدخل في فتحة الكس و يتوغل صرت أحرك لساني داخله
وهي ماسكة زبي و تبوس فيه و تمصه و تمسك خصياني وهي تتأوه و تأن بصوت
خافت و متقطع
فجأة صارت تتنهد و تتأوه أكثر و سمعتها وهي تقول ( نيكني) حبيبي نيكني بليز
fuck me أرجوك خلاص أبغاه أبغاه ارحمني
قمت من فوقها و شلتها بيديني وخليت صدرها لاصق بصدري و فخوذها ملتفة على
خصري و نزلتها على زبي المنتصب و أنا ماسكها بيدي من طيزها و صرت أنزلها
بشويش حتى صار يحك في كسها الرطب و أنا ماسكه بيدي الثانيه و أفرش على فتحته
و أخلي راس زبي على نفس الفتحه و أنزلها عليه و سمعتها تهمس بلوعة ” كبير آه “
لا تعورني أرجوك ارحمني خلاص ما أبي خلاص يكفي
مسكتها و سدحتها على الكنبه الكبيرة على ظهرها و رفعت فخوذها و باعدتهم عن بعض
و صار كسها باين و مرطب و لاحظته ينبض بشهوة وهي شبه غايبة عن الوعي .
ركبت فوقها و حطيت زبي على الفتحة و ضغطت بقوة وهي تتأوه ” لا لا لا “
وصارت تحاول تسحب جسمها من تحتي لكني مسكتها و ضعطت بصدري على صدرها
و حطيت شفايفي على شفايفها و هي تحاول تتحرك و كلما تحركت يحك كسها بزبي
المنتصب و تتزايد شهوتها و شهوتي و صرت أضغط على كسها بزبي وحسيت فيه
يدخل جوى كسها الضيق بشويش وهي تتأوه و تتحرك و كلما تحركت أكثر كلما دخل زياده
وهي تتأوه و تئن ” لا لا لا أه أه أه ” حتى دخل راس زبي داخل كسها و حسيت
انها ضيقه مرررررررره و كسها ضاغط على زبي بقوه و رحمتها و حسيت ان كسها
يمكن يتمزق وهي تتأوه و انفاسها ثايره و حسيت بأظفارها تحك بظهري و تؤلمني
ضغطت عليها زياده و حسيت بزبي ينغرس زيادة و يدخل و يدخل و يدخل في كسها
وهي تتأوه و تقول خلاص خلاص يا حبيبي يكفي ذبحتني أحبك أحبك خلاص طلعه يكفي
صرت أطلعه بشويش و ببطء و اقول ” تبيني أطلعه من كسك ؟” قالت بصوت خافت
وهي تهمس ” لا” قلت لها ” أدخله ؟” ما ردت على قلت مرة ثانية ” أدخله؟”
قالت ” ايه” دخله يا حبيبي
مسكت فخوذها و رفعتها زيادة حتى صارت ركبها عند اكتافها و غرست زبي بقوة
و أنا أضغط و حسيت بزبي يدخل مره وحده حتى وصل لرحمها و امتلأ مهبلها بزبي
وهي تصرخ بقوه و تتأوه و تئن وصرت أطلعه و أدخله ببطء وكسها مرطب مرررره
وهي تصرخ بشهوة و تقول ” نيكني .. نيكني .. نيكني” اه اه اه اه احبك يا زين زبك
ارجوك برد محنتي حسسني اني منتاكه حسسني بانوثتي الي زمان ما حسيت فيها
حسيت اني خلاص ابنزل وصرت أدخله و أطلعه بقوة و حسيت ان كسها انحرق
من الاحتكاك و حسيت انها نزلت أكثر من مره و الرطوبة تتسرب من داخل كسها
بكثرة وصار زبي يدخل و يطلع بقوة و قوة وهي انتبهت اني قربت أنزل المني حقي
قالت لي ” لا تنزل فيني أرجوك ما أبغى أحمل ” قلت لها ” طيب فين أنزل”
قالت ” برا ”
طلعت زبي من كسها و حطيته عند شفايفها و نزلت على شفايفها ولاحظت أنها تتطعمه
بلسانها وهي شبه غايبه عن الوعي
ولا يمكن أنسى شكلها وهي رايحه للحمام و جسمها عاري و مكوتها المكوره
البارزة المتناسقة وكانت شطاياها تتمايل بانسجام و أفخاذها تلمع من اثار الرطوبة
و أثار المني الذي نزلته عليها .
رجعت من الحمام و قد أخذت شور و لبست ملابسها و عندما كانت تلبس الكلوت
انتصب ذكري و قمت اليها و هو منتصب و أخذت تنظر اليه و لاحظت لعابها بين
شفتيها و الرغبة في عيونها و اقتربت منها و امسكت بيدها ووضعتها على ذكري
فشهقت ثم سحبت يدها و قالت : أنا تأخرت ولازم أروح الساعة الحين ثلاث
و أكلمك بكرة في الليل .
( ملاحظه)
أنا أعرف أن صاحبتي مشتركة الان في قروب فضيحة و تقرأ هذه القصة و هي
عايشة الان في بلد بعيد و الاتصال بينا أحيانا بالماسنجر و تبادل الصور
و الرسائل و المشاعر الحلوة وهي وافقت اني أكتب هالقصة
أرجو تكون أعجبتها
وما أكون نسيت بعض التفاصيل لانها هي تحب التفاصيل جدا
و قد طلبت مني أن لا أكتب قصتنا مع بعض في منزلهم عندما كانت عليها
الدورة الشهرية
.و انا وعدتها ولن أكتب هذه القصة أبدا و مهما كان حتى تسمح لي بذل
ارجو انا تعجبكم وشكرااااااااااااا